مر خداوند را كه ياقوت ناطقة در أطراف لسان انسان وديعت أو نهاد]. وهو في قصص الأنبياء بالفارسية، من آدم إلى الخاتم، وفيه حالات الأمير (ع) أيضا. والخاتمة في أحوال العباسيين، يوجد بطهران (سپهسالار 1557) كتابته 28 رجب 1009.
(5556: مقاصد ذوي الألباب في العمل بالأسطرلاب) للشيخ أبي علي الفارسي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار المتوفى سنة 377. أوله: [الحمد لله الواحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد...].
رتبه على قسمين وجعل كل قسم مشتملا على مقالات. يوجد ضمن مجموعة في مكتبة قوله، كما في فهرسها (2: 282).
(5557: المقاصد الرضية في شرح شواهد البهجة المرضية) للسيد أحمد بن السيد كاظم بن السيد قاسم الرشتي الحائري، المقتول على باب السدرة في الصحن الحسيني 1295. أوله: [الحمد لله الذي قدر السالكين لخفضهم الكامل ونصبهم أعلاما للدين لكسر شوكة الباطل...]. رأيت النسخة بخطه النسخ الجيد فرغ منه في عصر الجمعة (2 ع 1 / 1276) في مكتبة السيد سلمان هادي آل طعمة في كربلاء، وقد يعبر عنه (بشواهد الغيب) كما ذكره السيد راضي القزويني وفي بعض التقريظات الكثيرة: الحاج محمد علي كمونة، الحاج جواد بدفت، الشيخ موسى الأصغر، الشيخ قاسم الهر البصير المتوفى 1270، الشيخ إسحاق المؤمن، الشيخ يوسف بريطم، الشيخ عباس الزيوري الزوراني، الشيخ جابر الكاظمي، السيد راضي القزويني البغدادي، عبد الباقي العمري الموصلي، الشيخ محمد بن الشيخ فليح المقتول معه، أخوه السيد حسن بن كاظم، الميرزا محبط جعفر الصادق الهر. واستهل العمري بقوله: نحو على طريقة مرضية * مقاصد النحو بها مطوية واستهل الشيخ قاسم الهر بقوله: [مقاصد مولانا العليم ابن كاظم].
(5558: مقاصد السالكين) لضياء الله، فارسي في السير والسلوك. يوجد في باكستان (لاهور پرفسور شيراني 254 / 3259) كما في فهرسها.
(5559: مقاصد السؤال) في الأصول والكلام، للسيد ركن الدين أبي محمد الحسن بن محمد بن شرفشاه العلوي الحسيني الاسترآبادي، المتوفى سنة 715 أو 717