الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢١ - الصفحة ٣٨٣
الأول في الآية موت النزع، والثاني موت البرزخ والحياة الأولى ولوج الروح والثانية المحشر وما ذكر فيها موت النطفة وحياة القبر وذلك تفسير الموتة الأولى في الآيات الاخر بموت النزع والحياة في الجميع بروز الآثار الوجودية ومن قتل في سبيل الله والجهاد الأصغر أو الأكبر وليس ميتا بل أحياء، المطلب الثاني في شرح ولله الأسماء الحسنى وفيه تحقيقات عرفانية أيضا، المطلب الثالث في اثبات عالم الذر المذكور في [ألست بربكم، الآية] وبيان ان اختلافات مراتب البشر كلها من ذلك العالم الآيات: الأعراف: [وإذا أخذ ربك من بني آدم، وأحاديثه 27] 2 البقرة: [صبغة الله ومن أحسن، الآية] 3 آل عمران: [وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها] 4 آل عمران: [وإذا أخذ الله ميثاق النبيين] 5 الانعام:
[ولو ردوا لعادوا] 6 الانعام: [ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة] 7 الأعراف: [تلك القرى نقص عليك بما كذبوا من قبل] 8 يونس:
[لم يؤمنوا بما كذبوا من قبل] 9 آل عمران: [ولا ينقضون الميثاق] 10 الحج:
[مضغة مخلقة وغير مخلقة] 11 - الروم: [فطرة الله التي فطر...] 12 الأحزاب:
[وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم] 13 الزخرف: [إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين] التغابن: [هو الذي خلقكم فمنكم كافر] الجن: [وان لو استقاموا على الطريقة] 16 - النجم: [هذا نذير من النذر الأولى] 17 الواقعة: [السابقون السابقون] 18 الانسان: [يوفون بالنذر] 19 الانعام: [يوم يأتي بعض - إلى - لم تكن آمنت من قبل]. أحاديث الجميع ستون، وقال الحر في الفصول المهمة: أنها تزيد على الف حديث ولكن ذكر هنا 150، وصحح سند أربعين منها ثم نقل كلمات العلماء ثم الاشعار، المطلب الرابع تفسير: [وكنتم أزواجا ثلاثة].
(5570: مقاصد اللغة) أو (لغة الاعراب) في ترجمة اللغات العربية إلى الفارسية، على ترتيب التهجي لأول اللغات، في حدود عشرة آلاف بيت، وذكره في ديباجته باسمه الأول، وفي آخره ذكر باسمه الثاني. أوله: [الحمد لله الذي بعث بالحق نبيا، وأنزل قرآنا عربيا... أما بعد، قال الفقير لما رأيت القرآن].
(٣٨٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 378 379 380 381 382 383 384 385 386 387 388 ... » »»