(4732: المعراج) وتفصيل وقايعه، للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني، الراد علي القادري والاحسائي والأخباري، والمتوفى 1232 كما في (الروضات).
(4733: كتاب المعراج) لوالد الصدوق الشيخ أبي الحسن علي بن حسين ابن موسى بن بابويه القمي، المتوفى سنة تسع وعشرين وثلاثمائة (329)، سنة تناثر النجوم، ذكره النجاشي.
(4734: المعراج) والمعاد، للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري، تلميذ الشيخ أحمد الأحسائي، وهي غير شرحه لرسالة أستاذه، رأيتها في (مكتبة الخوانساري) أولها: [الحمد لله رب] ادعى في أولها: ان المعراج الجسماني الجسداني حتى بثيابه (ص) مما أذعن به شيخه الشيخ أحمد وأصر على ثبوته ورد على من أنكره، وان مراده في عامة كلماته الموهمة للخلاف هذا المعراج لا غيره، والنسخة بخط تلميذه الميرزا حسن بن أمان الله الدهلوي العظيم آبادي كتبها في كربلا في الثلاثاء (20 شوال 1243).
(4735: المعراج) الجسماني، للسيد صدر الدين محمد بن محمد باقر الرضوي القمي شارح (الوافية التونية) والمتوفى في حدود 1160 بخطه، ذكر في أولها وآخرها اسمه، وقال أوائلها: [اعلم أنه لا خلاف بيننا معاشر الامامية بل من ضروريات مذهبنا المعراج الواحد الجسماني وهو الذي كان على البراق، وأشير إليه في سورة الإسراء، وفيه بيان وعرجت بروحه إلى سمائك الوارد في دعاء الندبة].
وفي آخرها: [وأنا العبد الراجي الملقب بصدر الدين الرضوي]. وهي في مجموعة من إفاداته رأيتها بمكتبة الخوانساري.
(4736: المعراج) منظومة في المنطق، للميرزا محمد بن سليمان التنكابني تلميذ صاحب (الضوابط)، ذكره في فهرست كتبه.
(4737: كتاب المعراج) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي، المتوفى إحدى وثمانين وثلاثمائة (831). ذكره الشيخ في (الفهرست) وينقل عنه السيد