371: متقن السناد) في شرح " نجاة العباد " للسيد الميرزا عبد الحسين ابن الميرزا علي أصغر بن الميرزا أبى الفتح خان الحسيني المرعشي التستري، نزيل زنگبار في 1300 والمتوفى في مكة المعظمة 1322 ودفن بالمعلى قرب جده عبد المطلب رأيت بخطه ثلاث مجلدات: 1 - من أول كتاب الصلاة إلى آخر الوضوء فرغ منه في الأربعاء 12 ج 1 - 1311 وفي آخره تقريظ أستاذه الميرزا حسين الخليلي بخطه وإمضائه 2 - من أول الأغسال إلى غسل الميت فرغ منه سلخ ج 1 - 1313 3 - من أول غسل الأموات لكنه شرح على كفاية السبزواري لخلو نجات العباد عن عن أحكام الأموات إلى آخر الأغسال، وهو غسل المولود، فرغ منه في جزيرة زنجبار 6 رجب 1318 * والجزء الرابع المنضم إلى المجلد الثالث من أول التيمم إلى آخره فرغ منه في جزيرة زنجبار ع 1 - 1319 قال: ويتلوه المجلد الخامس في شرح الخاتمة من كتاب الطهارة. رأيت الجميع عند السيد جعفر بن السيد محمد ابن السيد سلطان علي المرعشي في النجف. حملها معه من زنجبار إلى النجف أوان سفره إلى زنجبار، وقد ترجم السيد مصطفى بن أبي القاسم الموسوي الجزائري المؤلف وفصل أحفاده في كتابه " گلستان پيغمبر: 66 " وجاء اسمه في الطبع " متقن السداد " والصحيح ما ذكرناه.
(372: متقن المقال) في تلخيص " جامع المقال " الطريحية، لحفيد المؤلف الشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة بن الشيخ علاء الدين بن الشيخ صفي الدين بن الشيخ فخر الدين صاحب " جامع المقال " ابن الشيخ محمد علي بن طريح النجفي المتوفى 1295، أوله: [الحمد لله رب.. لما ظفرت بكتاب العلامة فخر الدين الطريحي الموسوم بجامع المقال.. وقع في فكري ان ألخصه وأشرح ما غمض من ضبط بعض الرجال..] وفرغ منه في شهر صفر 1262 والشيخ علاء الدين هذا صاحب كتاب " حياة الأرواح 7: 116 " الذي ألفه 1235 فلا يمكن كونه ابن صفي الدين بن فخر الدين الذي كان حيا إلى 1100 وكان مجازا من والده 1072 بل هو ابن أمين الدين بن محيي الدين الذي كتب بخطه انه ابن محمود بن أحمد