وسميتها بكشف الاسرار، وألفتها على خمسة أبواب. بدانكه هر بابي...] يوجد نسخة منه عند (المشكاة) فانتقلت إلى (دانشگاه: 432) ضمن مجموعة كتبت في 1289 ونسخة أخرى أيضا في (دانشگاه: 10 / 4209) ضمن مجموعة من رسائل المؤلف.
كما في فهرسها.
(452: كشف الاسرار الايمانية وهتك أستار الخطابية) لمصنف " إشارات الواصلين " الذي جعله خاتمة لكتابه هذا وختم به هذا الكتاب كما مر.
(453: كشف الاسرار الخفية في شرح الدرة النجفية) للحاج سيد أبو القاسم ابن السيد أحمد الحسيني الكاشاني النجفي، المتوفى بها حدود 1318 منه مجلدان أو لهما في المياه والخلوة والوضوء وثانيهما في الأغسال إلى آخره، يذكر الشعر ثم يشرحه، يكثر النقل عن " الجواهر " وعن شيخنا الأستاذ يعني الأنصاري، والمجلدان بخط المؤلف، فرغ أخيرهما خامس ذي قعدة 1285 رأيته عند الحاج شيخ علي القمي في النجف، وعلى المجلد الثاني تقريظ السيد صالح بن السيد مهدي القزويني الحلاوي:
يا أيها الحبر الفريد الذي * اضحى بتاج العلم محبورا شرحت نظم البحر في فكرة * مفصولة أهدت لنا نورا ان جاء بالدرة منظومة * فقد جمعت الدر منثورا وعليه تقريظ لبعض اخر من المعاصرين له:
قل لأبي القاسم ان جئته * هنيت ما أعطيت هنيته إلى قوله:
ولحمة من درة نظمت * بكاشف الاسرار أبديته إلى قوله:
قدست بالهاشم أصلاكما * قدس فرع أنت أنميته وعلى ظهره بخطه تواريخ جمله من أولاده.
(453: كشف الاسرار عن حكم الطيور والأزهار) للشيخ عز الدين أحمد بن