والعلمي. طبع ب نولكشور بلكهنو مع " چوب چيني " في 1303. أوله: [شكر وسپاس مر خالقي را كه در خلقت انسان دقايق حكمت أو بي پايان است، وحمد بيحد وثناى بي قياس...] رأيت منه نسخة بهذا العنوان في (المجلس: 4226) غير مؤرخة، عليها تاريخ قتل ناصر الدين شاه في 1313. ويوجد منها نسخة في مكتبة راجه كما في فهرسها مر بعنوان " كفايهء مجاهديه ".
(861: كفاية الموحدين في عقايد الدين) للحاج السيد إسماعيل بن أحمد العلوي العقيلي النوري الطبرسي، طبع في ثلاث مجلدات بإيران.) (862: كفاية المؤمنين) للمولى أحمد بن محمد كريم التبريزي المقارب لعصرنا، أحال إليه في بعض خطوطه تفصيل ترجمة الميرزا أبي القاسم الشريفي الذهبي المتوفى 1286 وطبع بشيراز مع " خلاصة الحقايق " للشيخ نجيب الدين في 1338 ق في 358 ص.
(863: كفاية المؤمنين) فارسي مختصر في الأدعية والاحراز وبعض الطلسمات المختصرة التي يمكن العمل بها في كل وقت وليس لها قيود. للميرزا محمد فقير باشي من أحفاد الميرزا إبراهيم الفقير، يظهر ان المؤلف من العرفاء ومن طريقة أبي السعيد أبي الخير، ألفه وله سبعون سنة، باسم الحضرة الاجل الميرشكار الحاج مصطفى قليخان. أوله: [الحمد لله الذي ليس كمثله وهو السميع البصير...].
(864: كفاية المؤمنين في معجزات الأئمة المعصومين) لمحمد شريف الخادم. ولعل شهرته أو تخلصه ابن حسام أو والده حسام الدين لأنه قال في آخر الديباجة اعتذارا عن خطائه رباعية وهي:
اميدوار چنانم كه جرم (ابن حسام) * بگرد كوكبهء شاه لا فتى بخشند خطاى أين سر شوريدهء پريشانحال * بجعد گيسوى مشكين مصطفى بخشند ويحتمل انه حكى شعر ابن حسام وهو شمس الدين محمد بن حسام الدين القهستاني ناظم " خاورنامه " والمتوفى 875 أو 893 ولا يحتمل اتحادهما لأنه عبر عن نفسه بالمذنب النادم محمد شريف الخادم والتعبير عن شمس الدين محمد بالعبارة المذكورة