آخره: بياد قامت آن نورديده * الف برلوح دل صدجا كشيده رأيت نسخة منها في (الملك: 5611) بخط محمد علي خان كتبت بالهند في - القرن الحادي عشر في حدود 320 بيت، وآخره:
بنوعي زندگانى كن در أيام * كه سازي أين دومنزل طي بيك كأم ويوجد نسخه أخرى منها في (دانشگاه: 4736) كما في فهرسها (14: 3697) (785: قضا وقدر) لنامي سيستاني، فارسي يوجد ضمن جنگ مع (قضا و قدر) محمد قلي سليم وغيره، عند الدكتور مهدوي بطهران، كما في (دربارهء نسخه هاي خطى 2: 70) (786: القضاء والقدر) المكتوب عليه انه للخواجه نصير الدين الطوسي.
أوله: [الحمد لله الذي أحاط علمه بالأشياء جملة وتفصيلا، عينها في القضاء السابق تعيينا، ثم نزلها بقدره المعلوم تنزيلا، رتبها بمقتضى مشيته أحسن ترتيب، وخصصها على وفق عنايته بالتبعيد والتقريب...] ذكر أنه الفه إجابة لمن سأله عن القضاء والقدر، مرتبا على فصول، الفصل الأول في معنى القضاء والقدر والفرق بينهما والعناية الأولى، إلى الفصل العاشر في السعادة والشقاوة، تزيد على ألف بيت تقريبا. أقول الظاهر أن الكاتب اشتبه عليه الامر فان الكتاب من تأليف الحكيم المولى عبد الرزاق الكاشاني، المتوفي 730 وهو المسمي ب (المختصر) كما يأتي في حرف الميم، ومر للطوسي (فائدة) في (16: 87).
(787: قضا وقدر چيست؟) أصله لپرفسور لطفي لونيا، والترجمة الفارسية لشايگان. طبع بطهران 1323 في 30 ص.
(788: قضاوتهاى محير العقول) في قضايا أمير المؤمنين، أصله العربي للسيد محسن العاملي، والترجمة الفارسية للسيد محمود بن جعفر الموسوي الزرندي، المعروف بمحرمي. طبع الترجمة بطهران 1369 في 378 ص. كما في فهرس مشار.
ومر للسيد الأمين (قصة كسرى وبهرام).
(789: قضاوتهاى أمير المؤمنين) للشيخ ذبيح الله المحلاتي، فارسي،