يا عامل اليعملات الكوم في الأكم * بالعيش بالعيس عرج نحوذي سلم وفيه قوله:
ثم الوصي أسد الله سيدهم * هذا الصحيح وهذا الحق فاحتكم وآخرها:
صلى عليه آله العرش ما لمعت * بيض الكواعب في داج من الظلم يوجد ضمن مجموعة مع البردة المذكورة عند السيد حسين الهمداني.
(695: القصيدة الميمية) في نعت النبي، لصفي الدين الحلي، توجد ضمن مجموعة في (لغتنامه 4 / 91) بخط القرن الثالث عشر. كما في (دربارهء نسخه هاي خطى 3: 43).
(696: القصيدة الميمية الطويلة) لأبي فراس الحارث بن أبي المعالي سعد بن حمدان، في نصرة الأئمة، ردا على ابن المعتز الناصبي، وهي مذكورة في ديوانه، المطبوع بمصر وبيروت، وتسمى ب (الشافية) وقد شرحها بعض العلماء كما مر بعنوان (شرح الشافية) مطلعها:
الحق مهتضم والدين مخترم * وفيئ آل رسول الله مقتسم (697: القصيدة الميمية في الثناء على خير البرية) للسيد معروف بن مصطفى الحسيني. رأيته في خزانة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف، وله تخميس (البردة) و (بانت سعاد).
(698: القصيدة النونية) في اثنين وأربعين بيتا. مطلعها:
من لي بعاصب شملال يبلغني * إلى الغري فيلقيني وينساني طبع تخميسها في هامش شرح (قصيدة دعبل) أول التخميس:
النفس باللهوى في الدنيا تشاغلني * والعقل بالصبر في العقبى مؤملني مثوى الوصي حمى عزى ومرتكني * من لي بعاصف شملال يبلغني وما قبل آخر القصيدة:
لا أضحك الله سن الدهر ان له * قواعد عدلت عن كل ميزان