بيتا، يمدح فيها ميكال الملك وابناه عبد الله ومحمد، وابن ابنه أبي العباس إسماعيل ابن عبد الله بن ميكال، والمعروف بالميكالي، والمتوفى في نيسابور 362 وفيها الحكم والآداب ومناقب أمير المؤمنين ع، كرر الشمس له وغيره، وفيها وصف مسير ميكال إلى فارس والتشوق إلى البصرة، واخوانه فيها، وغير ذلك. مطلعها:
يا ظبية أشبه شئ بالمها * ترعى الخزا ما بين أطراف النقا (690: القصيدة المنتخبة) للقاضي نعمان المصري، صاحب (الدعائم) نسبها إليه ابن ذولاق، كما في (أمل الآمل) وقد توفى القاضي أبي عبد الله نعمان ابن محمد بن منصور في 363 وفي مقدمة طبع كتابه (الهمة) احتمل انها نظم كتاب (الاقتصار) له المذكور في (2: 270). ومر له في هذا الجزء (القصيدة ذات المنن) و (القصيدة المختارة).
(691: القصيدة المهملة) هي الخالية عن النقط، للشيخ أبي محمد عبد الله ابن محمد بن حسين بن محمد الشويكي الخطي استخرجه من ديوانه (جواهر النظام) في 1149 لأستاذه الآقا محمد بن الآقا عبد الرحيم الشريف النجفي:
لآل محمدا على السلام * واكمال السرور على الدوام وهم أعلى ملوك الحمد طرا * وأهل العلم والهمم الزكام رأيته عند الشيخ هادي كشف الغطاء.
(692: قصيدة المير فندرسكى) اليائية، من القصايد المشهورة التي بحث عنها كثيرا وكتب عليها شروحا وخمسوها. رأيتها مع أحد شروحها وتخميس لها في خزانة المولى الخوانساري بالنجف. أول القصيدة:
چرخ بااين اختران خوش نفز زيباستى * صورتي درزيردارد هرچه دربالاستى (693: القصيدة الميمية) ذكر في (فهرسة مجدوع: 54، 83، 181) وقال أنها لسيدنا الخطاب. أولها: [غصص يغص بها اللبيب بعقله].
(694: قصيدة الميمية) نظير البردة. في مدح النبي لمحمد بن أبي بكر مطلعها: