التاريخية - گوركيس عواد) ص 69.
(655: قصيدة في معجزات أمير المؤمنين) للسيد محمد القزويني النجفي، أنشأها في 1261 وأورد اثنى عشر بيتا منها في حاشية (نهاية التحرير).
(656: قصيدة في المقصور والمدود) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد اللغوي البصري، صاحب (الجمهرة) في اللغة، المتوفى 321 عن ثمان وتسعين سنة ذكر فيها الألفاظ التي يختلف معانيها مقصورا وممدودا، نسخة منها في (الرضوية) وفي ذيل كل بيت شرح معناه مختصرا، بخط السيد نظام الشرف بن قوام الشرف الحسيني الأصفهاني، فرغ منه 617 ولعل شرح الأبيات لكاتبه، ونسخة بخط السيد محمد صادق بحر العلوم بالنجف. ويأتي بعنوان (المقصور والممدود) ومر للمؤلف (غريب القرآن) ويأتي له (القصيدة المقصورة).
(657: قصيدة في المنازل) هي في منازل الشمس الاثني عشر، وتعيين يوم الدخول فيها، من الأشهر الرومية. للسيد الاجل أبي الحسن، علي بن أبي الرضا العلوي الحائري، ينقل عنه الكفعمي في (المصباح) معظما له، ونقلها السيد عبد الله الشبر في خاتمة كتابه (أحسن التقويم) ولعل هذا السيد والد صاحب (التنبيهات العلية في شرح السبعة العلوية) أو (التنبيهات على معاني السبع العلويات).
(657: قصيدة في المناقب والمثالب) ردا على بعض النواصب، وهي تمام مائتين وخمسة وستين بيتا. لبحر العلوم السيد محمد مهدي المتوفي 1212 ذكرها في (المواهب السنية)، ومر للناظم (الفوائد الأصولية).
(659: القصيدة في النجوم) لأبي إسحاق إبراهيم بن حبيب الفزاري، من ولد سمرة بن جندب، أول من عمل في الاسلام أسطرلابا. ذكره ابن النديم في ص 381، وقال ابن طاووس في (فرج المهموم): انه من الشيعة وكان منجما للمنصور في زمنه وذكر بعنوان (القصيدة المزدوجة) وهو غير إبراهيم بن الحكم الفزاري، صاحب الملاحم المترجم في النجاشي و (الفهرست).
(660: القصيدة القافية) هي في رثاء الرضا، مخاطبا للجواد ع، نقلها