(الرياض) نسبته إليه. أقول وقد نقلت عين عبارة الرياض آنفا فراجع.
(2155 العمدة في عيون صحاح الاخبار في مناقب امام الأبرار) لابن بطريق الحلي، الشيخ الامام شمس الدين أبى الحسين (الحسن) يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي ابن محمد بن البطريق الحلي الأسدي المتكلم المحدث الجليل الراوي عن ابن شهرآشوب سنة 575 وتوفى كما في (كشف الحجب) في 600 وقد ذكر في (العمدة) 913 حديثا متفقا عليها من طرق العامة والخاصة كالصحاح الستة ومسند حنبل وتفسير الثعالبي وكتاب مناقب بن المغازلي وغيرها. وقال في أوائله وأواخره [فهذه عمدة كتب الاسلام التي عليها عمل المستبصر..] ومن هنا سمى (العمدة) ويروى فيه غالبا عن الشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري صاحب (بشارة المصطفى) الراوي عن الشيخ أبى على عن والده شيخ الطائفة وتوفى كما في (كشف الحجب) في شعبان سنة ستمأة عن سبع وسبعين سنة. أوله [الحمد لله شكرا لجزيل آلائه واستدعاء لمزيد نعمائه وثناء على حسن بلائه وذريعة إلى الواجب من ثنائه وذخيرة ليوم بقائه..]. وهو غير مناقب ابن البطريق المشهور كما يأتي ويأتي (المستدرك المختار في مناقب وصى المختار) وهو له أيضا ومستدرك لعمدته هذا. وقد طبع (العمدة) بإيران في 1309 مع (الخصايص) وينتهي فصوله إلى ستة وثلاثين فصلا ولكن مستدركه ليس مرتبا على الأبواب أو الفصول.
(2156: العمدة) في النحو لملك النحاة أبى نزار الحسن بن صافي بن نزار البغدادي المولد والمنشأ المتوفى في دمشق الشام 463. المذكور في (9 - 50).
(عمدة الاخبار) يطلق على (قلائد الجواهر في تاريخ البواهر) أي الإسماعيلية البهرة كما يأتي.
(2157: عمدة الاخبار) في تاريخ ملوك الفاطمية بمصر.
(2158: عمدة الاسرار) لعلى أكبر خوشدل النعمة اللهي الطهراني، المذكور ديوانه في (9: 750). طبع بطهران في 1340 في 40 ص. مع تصوير الناظم.
(2159: عمدة الاعتماد في كيفية الاجتهاد) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا.
الفه في كابل في 1080 بالتماس بعض أهل الكمال في كيفية الاجتهاد والاستدلال