الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٥ - الصفحة ٣١٢
(1999: كتاب علة كسوف الشمس والقمر) لابن أبي قرة ابن قرة المكنى بابي على كان منجم العلوي المصري. ذكره ابن النديم ص 388 وذكره ابن طاوس في (فرج المهموم) بعنوان ابن قرة، وقال [انه من اتباع أهل البيت. عمله إلى الموفق].
(1993: كتاب العلل) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي، صاحب المأة تصانيف، المتوفى 350 كما ذكره النجاشي.
(1994: كتاب العلل) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال الفطحي، يرويه النجاشي بواسطتين.
(1995: كتاب العلل) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم القزويني، شيخ بعض مشايخ النجاشي. وعبر عنه في (الاقبال) ب‍ (علل الشريعة).
(1996: كتاب العلل) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري الأزدي حكى عن الگنجي انه صنف مأة وثمانين كتابا، روى عن الإمام الجواد، وتوفى 260.
(1997: كتاب العلل) لمحمد بن علي بن إبراهيم بن محمد الهمداني وكيل الناحية.
وقد نسبه المجلسي في (البحار) إلى محمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي أولا ثم عدل عنه واستظهر انه للهمداني. وبالجملة كانت نسخة منه عند المجلسي، وينقل عنه في (البحار) فقال في أول (البحار) عند البحث في تصحيح المآخذ ما لفظه في (ج 1 ص 5): [التفسير لعلي بن إبراهيم بن هاشم القمي وكتاب (العلل) لولده الجليل محمد] ثم في ص 12 عند بيان اعتبار الكتب ذكر ان التفسير من الكتب المعروفة و (العلل) وان لم يكن مؤلفه مذكورا في كتب الرجال، لكن اخباره موافقة لما رواه والده والصدوق، ثم أيده برواية الكليني بواسطة في باب من رآى الحجة عن محمد بن علي بن إبراهيم. ثم قال ما لفظه [وإن كان لا يخلو عن غرابة لرواية الكليني عن علي بن إبراهيم كثيرا بلا واسطة، بل الأظهر كما سنح لي أخيرا انه محمد بن علي ابن إبراهيم بن محمد الهمداني، وكان وكيل الناحية كما أوضحته في تعليقاتي على الكافي] انتهى ما في البحار، أقول ان الهمداني هو المتعين وكان والده على وجده إبراهيم بن محمد أيضا وكلاء. ويروى إبراهيم بن هاشم القمي عن إبراهيم بن محمد الهمداني وكيل الناحية، جد محمد صاحب كتاب (العلل) هذا. ولم يذكر ولد لعلى
(٣١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 307 308 309 310 311 312 313 314 315 316 317 ... » »»