وكتب بخطه بعض اشعاره في هامش نسخة (أربعين) الشيخ منتجب الدين في نظم الحديث التاسع الذي الحقه الشيخ منتجب الدين بأربعينه وهو قوله:
وقد روى منتجب الدين عن النظام * قولا وهو رب من روى بأنه قال على محنة * صيره الله على كل الورى يمتحن العالم والخلق على * قسمين لم يوف وقسم قد وفا رأيته عند (السماوي).
(1183: الطلح المنضود) حاشية على حاشية المولى عبد الله اليزدي، على (تهذيب المنطق) للمولى محمد حسين بن إسماعيل، ولعله الشهير بپاشنه طلائى، المتوفى بالحائر 1273 ترجمنا له في (الكرام البررة ص 378) والنسخة في مكتبة (البروجردي بالنجف).
(1184: كتاب طلحة والزبير وعائشة) لأبي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي بن النعمان أبى طريفة البجلي. ذكره ابن النديم في (فوز العلوم).
(رسالة في الطلسم) فيها فوائد كثيرة، للسيد عبد الله بن السيد نور الدين ابن السيد المحدث الجزائري التستري المتوفى 1173 كتبها لبعض الامراء. وقال السيد عبد اللطيف الجزائري في (تحفة العالم): انها في تحقيق الضوابط وسماها ب (طلسم سلطاني) كما يأتي.
(1185: رسالة في الطلسمات والنيرنجات) للشيخ الرئيس أبى على ابن سينا المتوفى 427 طبعت بهامش (شرح الهداية) في طهران في 1313.
(1186: كتاب الطلسمات) الكبير الذي جعله خمسون مقالة، لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي، قال الحكيم أبو القاسم المجريطي المتوفى 395 في آخر المقالة الثانية من كتابه (غاية الحكيم) في الطلسمات: ان البارع في هذه الصناعة على الاطلاق هو أبو موسى المذكور صاحب كتاب (المنتخب) ومنشئ كتاب (الطلسمات) الكبير الذي جعله خمسين مقالة.. إلى آخر كلامه الظاهر في أن (المنتخب) في صنعة الطلسمات منتخب من هذا الكتاب الكبير، ثم قال [وما ظنك بكتابه الكبير في الطلسمات الذي جمع فيه من العلوم عجائب ما تشاح القوم عليها ولم يتسامحوا