بذكرها من علم الطلسمات والصور والخواص وافعال الكواكب وافعال الطبائع وتأثيراتها..].
(1187: كتاب الطلسمات) لبعض الأصحاب. أوله: [الحمد لله الذي أحاط بكل شئ علمه ونفذ في كل شئ حكمه، والصلاة والسلام على نبي الرحمة وعلى آله الطاهرين. اما بعد فان هذا الكتاب يجمع فيه ملخص ما وصل إلينا من علم الطلسمات والسحريات والعزائم ودعوة الكواكب، مع التبري من كل ما خالف الدين..] وفى أوله فهرس مطالبه مبسوطا. وينقل فيه عن الكتاب المنسوب إلى الحكيم طمطام وعن كتاب (جامع شاهى) تأليف أحمد بن محمد بن عبد الجليل السنجري. والنسخة عند (الشيخ هادي كاشف الغطاء).
(1188: طلسم سلطاني) في الهيئة والنجوم والطلسمات، للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري المتوفى 1173 كتبه بإشارة أبى صالح سلطان الترشيزي وكيل ماليات خوزستان وتستر في 1157 كما صرح به نفسه في تذكرته، وينقل عنه السيد عبد اللطيف في (تحفة العالم) بعض ما يتعلق بتأثيرات النجوم، وقال [انه من بدائع تصنيفاته..] أقول: رأيته في النجف، أوله: [گشايش طلسم سخن بنام قادرى است ذي المنن..] وذكر انه امره السلطان بترجمة (غاية الحكيم) في الطلسمات لأبي العباس احمد المجريطي الأموي إلى الفارسية، فرآه محشوا بالزوائد فجرده وهذبه منها، وزاد عليه فوائد من كتب أخرى، وبدء بمقدمة ذات فصول ثم ثلاثة مقاصد، أولها في الطبائع العلوية، وثانيها في الطبائع السفلية، وثالثها في كيفية مزج القوى العلوية مع السفلية وهو عمل الطلسم وفى كل مقصد بابين.
(1189: الطلع النضيد في ابطال المنع عن لعن يزيد) ردا على ابن حجر، للحاج الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن محمد المدعو بكافي البهاري الهمداني المتوفى (شعبان 1333) وفرغ منه (19 محرم 1310) يوجد بخطه في مكتبة مدرسة (السيد اليزدي في النجف) ومر تذييله له أيضا. ولأبي الفرج ابن الجوزي عبد الرحمان بن علي البغدادي الحنبلي المتوفى 597 كتاب (الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد) قال فيه: سألني سائل عن لعن يزيد، فقلت قد اجازه العلماء الورعون، منهم