(1140: الطعن على الطاعون) في الرد على اخبار القانون) لميرزا محمد حسين الگرگاني الملقب بشمس العلماء والشهير بجناب، ذكره في آخر كتابه (مقصد الطالب) المطبوع 1311.
(1141: كتاب الطعن على يونس) ليعقوب بن يزيد بن حماد الكاتب الأنباري السلمي المكنى بابي يوسف، من كتاب المنتصر بالله العباسي.
(1142: طعن الرماح) فارسي للسيد الاجل الملقب بسلطان العلماء محمد بن دلدار على النصير آبادي، ولد سنة 1199 وتوفى 1284 تكلم فيه على هفوات صاحب (التحفة الاثني عشرية) الدهلوية في مبحثي الطعن بالفدك والقرطاس وحرق الباب.
وبين في خاتمته وجه عدم ثبوت شهادة الحسين بقواعد أصول العامة. أوله: [الحمد لله الذي خص أوليائه بمناقب شهدت بها الأعداء...] وقد طبع بالهند 1308 ولقبه (الفوائد الحيدرية) ورتبه على مقصدين وخاتمة فرغ منه في رجب 1238.
(رسالة في الطعوم) كتبها الخواجة الطوسي في جواب الكاتبي (دبيران) القزويني المتوفى 675 مطبوعة مكررا. ومرت في 11: 165.
(طغراى همايون) أو (سعى الصفا) المذكور في 12: 184 للشيخ آذري البيهقي الطوسي المتوفى باسفرائن 866 عن اثنتين وثمانين سنة المتخلص آذري، ترجمه في (مجمع الفصحاء ج 2 ص 6) وأورد مديحه لأمير المؤمنين والأئمة ومر في 9: 3.
(1143: الطلائع والبوارق) أو (البوارق الملكوتية) في اثبات أن لكل حقيقة امكانية صورتها، وأحسنها صورة الانسان، هو عاشر (الرسائل الأربعينيات) للقاضي سعيد القمي شرع فيه 1095 وأدرجه في (الأربعينيات) 1102 وكانه آخر تلك الرسائل وأكبر الجميع ولم يلحق بها بعد ذلك لأنه توفى 1103 ذكر في صفحة (كر) من مقدمة (كليد بهشت).
(الطلاق) من المسائل الفقهية الحقوقية ومن مهمات أبواب كتب الفقه. وقد كتب فيها رسائل مستقلة أيضا، نذكر هنا بعض ما لم يسم باسم خاص. منها: