أبو عبيد عبد الواحد الجوزجاني. قال وكتب له (المبدأ والمعاد) أيضا.
(368: رسالة في الأرض المفتوحة عنوة) للشيخ زين الدين الشهيد. كذا وجدت بخط الشيخ علي بن إسماعيل الترك على ظهر بعض المجاميع.
(369: رسالة في الأرض المفتوحة عنوة) للشيخ أبى جعفر محمد بن جمال الدين حسن ابن الشيخ زيد الدين الشهيد المتوفى بمكة (1030) أولها [الحمد لله ذي العزة والسلطان والقوة والامتنان الذي أنشأ عباده عن العدم - إلى قوله - وبعد فإنه لا يخفى على ذوي الافهام العالية القويمة والعقول الكلية السليمة والآراء الصحيحة المستقيمة ان كلام المتأخرين (رض) في الأرض المفتوحة عنوة لا يخلو من اشكالات عجيبة..] ذكر فيها أن ارض السواد هي المفتوحة في زمن عمر المغنومة من الفرس، وهي سواد العراق، نصب عمار بن ياسر أميرا عليها، وابن مسعود قاضيا وواليا لبيت المال، وعثمان بن حنيف ماسحا. فمسح هو ما بين عبادان والموصل طولا وبين القادسية وحلوان عرضا.
نسخة منها ضمن مجموعة (رقم - 55) في (مكتبة حسينية كاشف الغطاء) وبخط ابن المصنف على ظهرها ما صورته [هو المالك دخل هذا الكتاب المستطاب في نوبة أقل الخليفة زين الدين بن الشيخ محمد المصنف لهذا الكتاب في الغري (1088)] والشيخ زيد الدين هذا هو المترجم في (السلافة) وفى (الامل) أرخ وفاته في الأول بسنة (1062) وفى الثاني نقلا عن أخيه في (الدر المنثور) (1074) فيلاحظ تضارب التواريخ (370: رسالة ارض اليمن وتاريخها) لعمارة اليمنى، مطبوع، حكاه في (معجم - المطبوعات ص 1378).
(371: رسالة ارغام الكفرة) في المناظرة. طبع بلغة أردو (1348) كما في الفهارس المطبوعة.
(372: رسالة ارغام الملحدين) في الرد على الحاج كريم خان مؤلف (ارشاد العوام) فارسي مرتب على مقدمة وإزالة وهم، وخاتمة، أوله [الحمد لله سامع السر والنجوى ومرجع الأمور والشكوى..] وهو تأليف الميرزا إبراهيم بن الحاج عبد المجيد الشيرازي الحائري تلميذ السيد كاظم الرشتي، ومؤلف (مشارق الشموس الطالعة) في شرح الزيارة الجامعة السابقة. أحال إليه في ارغامه هذا. وله (رجوم الشياطين) وتوفى