مرد بايد كه در كشاكش دهر * سنك زيرين آسيا بأشد أي كون المرء كالجبل لا يحركه العواصف، وادعى ان هذه الأمور هي سر صيرورة الشخص مثريا (أقول) ولكن الاقتصاد اليوم في بلادنا على غير هذا وأدلته لا يثبت دعواه.
(33: راز شهادت) في وقايع كربلا وعللها وأسبابها بالأردوية. للسيد آقا مهدي الرضوي اللكهنوي المعاصر.
(34: رازك) ومنافعه وخواصه الطبية. وهو نبات مخصوص ينبت في أماكن خاصة.
ألف فيه السيد مصطفى شاه علائي المهندس الزراعي وطبع في (136 ص) (1320 ش) بمطبعهء كشاورزى بطهران.
(35: راز گشا) في رد الصوفية بجميع فرقها. للسيد عبد الفتاح ابن ضياء الدين محمد المرعشي من أحفاد خليفة سلطان مؤلف " خلوتخانه " المذكور (ج 7 - ص 252) ذكره حفيده السيد شهاب الدين نزيل قم.
(36: راز گشا) في رد الصوفية الجنابذية بطريق السؤال والجواب والقدح لطريقتهم للمولى عباس على كيوان الواعظ القزويني المتصوف الذي كان من خاصة المريدين لهم سنين ثم رجع وكتب في قدحهم أوله:
آغاز سخن بنام يزدان * تا نيك رسد سخن بپايان ألفه (1350) وطبع في تلك السنة بطهران.
(37: راز نامه) تركي للمولى حسين الكفوي جمع فيه ما جاء موافقا لمقتضى الحال من الأبيات والكلمات حين التفائل من ديوان الحافظ وغيره كذا في (كشف الظنون ج 1 - ص 531) أقول توجد نسخة منه في طهران في مكتبة بهمنيار، استفاد منه الميرزا محمد الواجداني في تأليف كتابه وعبر عن المؤلف " دكتور حسين " الكفوي نسبة إلى (كفه) قصبة واقعة في شبه جزيرة (كريمة) وقد الفه في عصر السلطان محمد كرايخان بن السلطان دولت كرايخان وهو من خانات قرم، جلس بعد أبيه (985) إلى وفاته (996) كما ارخ في طبقات سلاطين اسلام. أورد فيه كيفية التفائل بديوان الخواجة حافظ الشيرازي وما وقع مطابقا للواقع باللغة التركية التاتارية المغولية، وأورد الميرزا محمد الوجداني جملة من تلك الوقايع في كتابه المذكور بعد الترجمة إلى الفارسية راجعه.