الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق١ - الصفحة ٣٢٩
وأورد من شعره قصيدة مدحه له، وفيها تاريخ بنائه لمسجد إيروان:
دليل از بهر تاريخش رقم زد: * (از ايشان مسجد نيكوست برپا 1238) (1953: ديوان الدمستاني الصغير) للشيخ أحمد بن الشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله الدمستاني، هو قصايده في مديح المعصومين (ع) الحقها بآخر ديوان والده، وصرح في آخرها باسمه ونسبه ونسب أبيه، وقد كتبها بخطه بعد وفاة أبيه في أواخر ذي الحجة (1190) ودعى لوالده بقدس سره.
(1954: ديوان الدمستاني الكبير) هو الشيخ حسن والد الشيخ احمد المذكور الذي مر نسبه كما وجدناه بخطه، وهو الذي جمع ديوان والده الشيخ حسن هذا وكتبه بخطه في مجلد مشتمل على الماية وتسع صفحات في كل صفحة خمسة عشر سطرا كلها قصايد في مديح المعصومين (ع) وذلك بعد وفاة والده لأنه دعى له بقدس سره. أوله:
هو السعد وافى مقبلا أي اقبال * بوصل حبيب كان يؤثر بلبالي (ديوان دوائي شيرازي) واسمه عين الملك الطبيب الكحال لأكبر شاه الهندي.
مات (1004) كذا ترجمه في (خوشگو) والظاهر أنه دوائي گيلاني.
(1955: ديوان دوائي سبزواري أو شعره) ترجمه صادقي الأفشار في (خص 8 ص 295) وذكر شعره ووصفه بأنه متواضع خليق.
(1956: ديوان دوائي گيلاني أو شعره) ترجمه في (ض ص 330) ذاكرا انه من المعاصرين لأكبر شاه الهندي ويشتغل بالطبابة وفصل ترجمته نقي الدين الأوحدي وقال إنه قليل الشعر وذكر له مطلعين وكذا في (روشن ص 217) ولعله الذي سماه في (خوشگو) عين الملك ونسبه إلى شيراز وقال كان كحالا لأكبر شاه ومات (1004).
(1957: ديوان الدواني) للمولى المحقق جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني الكازروني الشيرازي، المولود في بضع وعشرين وثمانماية كما يظهر من " الضوء اللامع ج 7 ص 133 " قال: هو حي في سنتنا سبع وتسعين وهو ابن بضع وسبعين. وتوفى حدود (902) كما في " سلم السماوات " لأبي القاسم الكازروني أو (907) وهو المشهور كما في " أعلام الزركلي " أو (909) كما في شاهد صادق أو (928) كما في " الشذرات " و " النور السافر " أو (918) كما في " الكنى والألقاب " واما نسبه على ما ذكره في
(٣٢٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 324 325 326 327 328 329 330 331 332 333 334 ... » »»