(1923: ديوان درويش قائنى أو شعره) كان نزيل أصفهان سنين، ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 129) وأورد شعره.
(1924: ديوان درويش كاهن أو شعره) وهو التبريزي الأصل، القزويني ثم الشيرازي المأوى، جال العالم بزي الدراويش. ترجمه في (دجا ص 149) وحكى بعض رباعياته عن النصرآبادي الذي ترجمه في (نر 9 ص 309).
(ديوان درويش مجيد طالقاني) مر بعنوان " خموش طالقاني " وذكرناه هنا لاشتهاره به، فقد ذكر سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 2 ص 40) ان الخطاطين يعبرون عن درويش عبد المجيد وعن الملا درويش " الدرويشين ". وقيل إن عبد المجيد كان يتخلص " مجيد " كما سيجئ في الميم. وقيل في تاريخ وفاته [جعل الجنة مثواه] كما في ريحانة الأدب عن (عم ص 545).
(1925: ديوان ملا درويش محمد خراساني أو شعره) كان تلميذ بهزاد النقاش وفى مدة يسيرة أكمل هذه الصنعة. ترجمه وذكر شعره في (مجتس 6 ص 154).
(1926: ديوان درويش مشهدي أو شعره) ترجمه المير علي شير في (مجن 3 ص 63 و 236) وقال إنه هجاء بذى اللسان. وزاد الفخري في الترجمة قال إنه فوق ما وصفه المير علي شير ولكن عفى عنه بهذا المطلع:
آلهي شيوه ء روزى كن أين نفس سگ آسا را * كه از در هاي دو نان بهر نان فارغ كند ما را (1927: ديوان درويش مقصود تيرگر) رآى سنگلاخ ديوانه بخط سلطان محمد نورا، فذكره في (ج 1 ص 115) من امتحان الفضلاء.
(ديوان درويش ناصر بخارى) يأتي في النون بعنوان تخلصه " ناصر ".
(1928: ديوان درويش نصيرا القزويني) واسمه آخوند نصير. ذكر النصرآبادي مهاجرته من قزوين مع أستاذه في الحساب درويش طفيل اليزدي، ووروده بأصفهان وتلمذه على مولانا محمد مؤمن التبريزي في أكثر العلوم وقرائته على الآقا حسين الخوانساري أيضا، وذكر شدة مصاحبته معه واحتراق قلبه بوفاته في (1079) وذكر بعض معمياته في (نر 15 ص 530).