الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق١ - الصفحة ٣٢٣
أحدا. ذكره النصرآبادي في (نر 9 ص 432) وذكر رباعية له.
(1916: ديوان درويش سرخسي أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 168) انه كان عاميا وأورد شعره.
(1917: ديوان درويش دهكى) ودهك محلة من محلات قزوين. واشعاره متين. بلغ خبره إلى سلطان يعقوب المتوفى (896) فأحضره فأنشأ بديهة بيتا عرف الحاضرون منه قوة طبعه. ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 107) وأورد بعض شعره الذي استحسنه الجامي وترجمه الأمير على شير في (مجن 6 ص 118 و 290) وذكر أنه من أول ما نظم الشعر إلى حين تأليفه للمجالس لم يصل إليه شعر من طرف العراق أحسن من شعر دهكى وقال الحكيم شاه محمد في ترجمته في (قزمج 6 ص 292) ان لدرويش دهكى من دون مبالغة ألفي مطلع لا نظير لها. وترجمه في (تش ص 224) وقد رأى سنگلاخ نسختين من ديوانه فذكرهما في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 160 و ج 2 ص 142) وترجمه في (خوشگو) عن هفت إقليم والمجالس وذكر في (حسيني ص 122) مدح جامى له وذمه للجامى وذكر ديوانه.
(1918: ديوان درويش سهراب) يأتي في الهاء بتخلصه همائى.
(1919: ديوان درويش صادق أو شعره) وهو الذي بنى له مرتضى قليخان في أصفهان تكية في مزار بابا ركن الدين. ذكره النصرآبادي في (نر 9 ص 211).
(1920: ديوان درويش محمد صالح الأصفهاني أو شعره) وهو الذي بنى له الشاه عباس الثاني تكية مصفاة مغصوبة فنزل هو بها ولم يطل حتى توفى ودفن بها. ترجمه النصرآبادي في (نر 8 ص 209) وأورد جملة من اشعاره ومنها الملمع من الفارسية والتركية.
(ديوان درويش عبد المجيد الطالقاني) مر بعنوان خموش طالقاني. ويأتي " درويش مجيد ".
(ديوان درويش عزيز الله) راجع اسمه " عزيز الله ".
(1921: ديوان مولانا درويش علي أو شعره) وهو الطبيب الماهر المسلم عند معاصريه وكان والده شماعا، ترجمه الأمير على شير في (مجن 3 ص 83 و 257) وذكر مطلع غزله ومعمى من معمياته التي كان يتوجه إلى نظمها غالبا.
(1922: ديوان الخواجة درويش غياث أو شعره) وهو أخ الخواجة مظفر بن الخواجة فخر الدين التپكچي، ترجمه سام ميرزا في (تس 3 57) وأورد مطلع غزله.
(٣٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 318 319 320 321 322 323 324 325 326 327 328 ... » »»