(بكنز الأديب في كل فن عجيب) الذي الفه في ثلاثين سنة ومع ساتر كتبه وتصانيفه انتقلت إلى ابن أخته الشيخ عبد الكريم (العطار بالكاظمية) ورأيتها بمكتبته التي أشير إليها في (ج 6 - ص 403).
(329) الدرة البهية في أحوال الروضة الحسينية) المسماة ب (كربلاء والغاضرية ونينوى وعمورية والحراء الجلية على ساكنها آلاف التحية) هو في تأريخ كربلاء ألفه السيد حسين بن أحمد الشهير بالسيد حسون البراقي بعد كتابه (الحسرة الكامنة) الذي مر في (ج 7 - ص 14) وبعد كتابه (جلاء العين) المذكور في (ج 5 - ص 124) وقد فرغ من (الدرة البهية) في (- 12 ع 2 - 1316) أوله [الحمد لله رب العالمين] رأيته في النجف.
(330: الدرة البهية في اثبات حقية التقية) جوابا لاعتراض بعض أهل الخلاف، للسيد المفتى مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى (1306) أوله الحمد لله الذي امتحن أصفيائه بمقاساة الفتن العظام، وجعل التقية ترسا من سهام الآلام] ذكره في التجليات بعنوان انه في المواعظ، وفى (كشف الحجب) قال إنه ألفه على لسان محمد بن محمد أمان المتوفى بضع وستين ومأتين والف.
(331: الدرة البهية) منظومة في أصول الفقه. للمولى محمد على بن محمد حسن الكاشاني المعروف بمولى علي الآراني المجاز من شيخه المولى أحمد النراقي في (1217) فرغ من نظمه (1242) المنطبق على عدد أبياته، ثم شرحه بنفسه وسمى الشرح (بالغرة الجلية في شرح نظم الدرة البهية) في عدة مجلدات، وفرغ من مجلده الأول في تلك السنة بعينها، وله (مطلع الأنوار) الفارسي في التأريخ في عدة مجلدات أيضا وأشار إلى شرح الدرة البهية في المجلد الثاني منه. ورأيت الدرة في كتب الشيخ مهدي الكتبي بكربلاء ونسخة في الخزانة (الرضوية) من وقف الحاج عماد الفهرسي أوله: يقول راجي الرب ذي الاحسان * على ابن الحسن الآراني إلى قوله: - وبعد هذى درة بهية * للطالبين بهجة مرضية وفى آخره: في ألف بيت مائتان جامعه * وأربعون اثنان أيضا جامعه وعدد الأبيات في التاريخ قد * وافق والنسيان والسهو فقد