الحجة بكربلا) المتوفى (1363).
(745: كتاب الدعاء) المرتب على خمسة أبواب وفى كل باب عدة مطالب، وفى كل مطلب عدة مقاصد، ينقل فيه عن (بحر المغفرة) المذكور في (ج 3 - ص 48) رأيته في بعض مكتبات كربلا ولعله مكتوب عصر المؤلف المتأخر عن العلامة المجلسي.
(746: كتاب الدعاء) الفارسي المرتب على سبعة أبواب وخاتمة، مخروم الأول والآخر، والموجود منه (الباب الثاني) في النوافل المرتبة اليومية منها والليلية 3 في التعقيبات 4 في صلاة العيدين 5 بقية الصلوات والنوافل الغير المرتبة مثل صلاة الكاملة وغيرها 6 أعمال الأسبوع 7 في مقصدين أولهما فيما يكرر في كل سنة مرتبا على اثنى عشر فصلا بعدد الشهور من أول المحرم إلى آخر ذي الحجة، والخاتمة في فوائد الموجود منها إلى الفائدة الثانية والعشرين، توجد عند الشيخ عبد الحسين اليزدي الكتبي بالكاظمية.
(747: كتاب الدعاء) المرتب على خمسة مقاصد المقصد الأول في أدعية النوافل والتعقيبات للفرائض من الظهر إلى الصبح (2) فيما يعمل كل يوم على التكرار، وهو قسمان المختص بالصباح أو المساء وغير المختص (3) فيما يعمل للحوائج في سبعة فصول 1 صلاة الحوائج 2 صلاة الاستخارة 3 أدعية الحوائج 4 لدفع الشدائد 5 لدفع العدو 6 لطلب الرزق 7 لطلب العافية، المقصد الرابع في الدعاء والصلاة عند تجدد النعم ودفع النقم. المقصد الخامس في أعمال الأسبوع من يوم الجمعة إلى آخر الخميس. رأيت نسخة منه عند السيد أبى القاسم الموسوي الخوانساري الرياضي مؤلف (تسهيل القسمة) المذكور في (ج 4 - ص 183) وعليها حواش كثيرة من المؤلف رمزها (منه) وينقل فيها بعض فتاواه وينقل عن البحار بعنوان [قال الفاضل النحرير والمحقق القليل النظير مولانا محمد باقر المجلسي طاب ثراه في البحار].
(748: دعاء أبى حمزة الثمالي) رواه الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري باسناده إلى الحسن بن محبوب الزراد عن أبي حمزة الثمالي انه قال كان زين العابدين (ع) يدعو بهذا الدعا في سحر شهر رمضان. وهو دعاء كبير، وله شروح كثيرة تأتى في الشين (749: دعاء الاحتجاب) منسوب إلى النبي، وآخر منسوب إلى علي (ع) وثالث منسوب