عمه الشيخ صالح بن الحسن بن فضل بن فياض بن أحمد بن فضل العباسي.
(جامع الأنوار) للسيد حيدر الآملي، مر بعنوان " جامع الاسرار "، قال في " مجالس المؤمنين " أنه ذكر فيه أسامي كل من الأوصياء الاثني عشر لأولي العزم من الرسل على نبينا وآله وعليهم السلام.
(175: جامع الأنوار في تلخيص سابع البحار) في الإمامة، للشيخ محمد تقي بن محمد باقر الشهير بآقا نجفي المتوفى (1332)، ألفه (1276) وطبع (1297) وفى آخره فهرس سائر تصانيفه.
(جامع البدايع) سمى به مجموعة من رسائل الشيخ أبى على بن الحسين سينا، وقد طبع بمصر في (1335).
(جامع البزنطي) مر آنفا بعنوان " الجامع " مطلقا.
(176: جامع بهادري) ويقال له " مفتاح الرصد " أيضا، هو أجمع كتاب في فنون الرياضي بأسرها في غاية البسط وحسن الترتيب للمولوي أبى القاسم غلام حسين بن المولى فتح محمد الكربلائي نزيل جنفور كان أعجوبة الدهر وله " الرصد الطغياني " أو " الزيج البهادرخاني " كما يأتي، وبما أنه صنف الجامع هذا لراجة احتشام الملك صادر جنگ بهادرخان سماه باسمه، قال وبما أن هذا الكتاب يتوصل به إلى جميع مراتب الأرصاد والزيجات من غير حاجة إلى الرجوع إلى كتاب آخر يحق أن يسمى ب " مفتاح الرصد " شرع فيه (1248)، وفرغ منه بعد سنة كاملة، وتم طبعه في أوائل انتشار الطبع بالبلاد الهندية في (1250) أوله (عنبرين طرازيكه از نوك خامه وجدان برسطح قرطاس جان ارتسام پذيرد) وهو مرتب على خزائن 1 - في الهندسة وبيان جميع الاشكال الهندسية 2 - في علم الابصار من المناظر والانعكاس ولم يعبر بالمرايا لقبح معنى اللفظ عند الهنود 3 - في علم الحساب من المفتوحات واستخراج المجهولات وسائر القواعد 4 - في المسائل الصعاب المركبة من الفنون الثلاثة 5 - في علم الهيئة في مفتاح وخمسة حروز وخاتمة في بيان الهيئة القديمة والجديدة وآلات الرصد وكيفية معرفة الابعاد والأجرام 6 في مراصدات الزيج والتقويم وكثير من أعمال الزيج.
(177: جامع البين من فوائد الشرحين) يعنى شرحي الأخوين الأعرجيين السيد عميد