(1936: تناقص احكام المذاهب الفاسدة (1937: تناقض أقاويل المعتزلة كلاهما للشريف أبى القاسم العلوي على بن أحمد الكوفي المتوفى بكرمى من نواحي فسا وشيراز في سنة (352) ذكرهما " النجاشي ".
(1938: التنباكية) رسالة فارسية في بيان منافع شرب التنباك ومضاره، لأفلاطون الزمان المولى حسام الدين الماچيني، الفه قرب زمان اختراع الغليان وكان شيوع شرب التنباك بالغليان في (1012) كما ذكر في " شجره نامه ء خواتون آباديين " المؤلف (1139) ومعربه يأتي وكذا منتحله.
(1939: التنباكية) المعرب لرسالة حسام الدين المذكور، للمولى الحاج عبد الله بن الحاج حسين بابا السمناني تلميذ المير محمد باقر الداماد، وصاحب " تحفة العابدين " الفارسي المذكور في (ج 3 - 450) والموجود نسخة ناقصة الأول والآخر منه عند السيد آقا التستري، وتقوية الباه الذي مر ذكره. عربه بأمر السيد على ابن الحسن بن شدقم الحسيني المدني في المدينة المكرمة في (1020) ولم يقتصر على مجرد الترجمة إلى العربية بل زاد عليه فوائد أيضا وشرحا، منها ما زاده في أوله من الفوائد الطبية المتعلقة بالستة الضرورية كما ذكره في " الرياض " وقال رأيت النسخة بخط المعرب في سجستان وعلى ظهرها خط السيد خلف بن السيد عبد المطلب المشعشعي بما صورته (قد سمعت هذه الرسالة قراءة على من شارحها العالم الفاضل الرباني ملا عبد الله السمناني أطال الله بقاه) وأيضا على ظهرها فوائد بخط المعرب في بيان أدلة المنع من استعمال التنباك، ومنها ما حكاه المعرب عن أستاده المير الداماد ونقله الداماد عن كتاب " منهاج الأدوية " وهو ان هذه الحشيشة تسمى في عرف الأطباء ب " الطابق " وأهل الحجاز يسمونها " الطابة " والفرس " التنباك " والروم والترك " التتن ".
(1940: التنباكية) الفارسية أيضا الموافقة غالبا لرسالة حسام الدين المذكور، ولذا يصر السمناني في معربه المذكور آنفا على انها منتحلة من تأليف حسام الدين انتحلها منه الحكيم محمد مقيم بن الحكيم محمد حسين السمناني كما حكاه في " الرياض " عن المعرب السمناني المذكور، ولكن كتب إلينا السيد شهاب الدين نزيل قم أن نسخة المعرب عنده وفى نسخته سمى المنتحل بمحمد حسين بن محمد مقيم وعلى أي فجرحه بنسبة الانتحال