الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٤ - الصفحة ٣٤٩
(1533: تفسير الرؤيا) لأبي الفضل الصابوني المؤلف ل‍ " تفسير معاني القرآن " وتسمية أصناف كلامه المجيد الذي مر بعنوان " تفسير الصابوني "، ذكره النجاشي.
(1534: تفسير الساعة) لبعض الأصحاب القدماء، استنسخه بخط الحاج الشيخ عبد الرحيم التستري في سفر زيارة مشهد خراسان (في 1304) في ضمن مجموعة رأيتها في كتب السيد ميرزا هادي الخراساني بكربلا.
(1535: تفسير السماع الطبيعي) تأليف أرسطاطاليس. لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة مؤلف " نقد قدامة " المطبوع، قال ابن النديم في ص 351 أنه فسر بعض المقالة الأولى من السماع الطبيعي.
(1536: تفسير الصمد) للشيخ على الملقب في شعره بالحزين، ولعله استخرجه من " تفسير سورة الاخلاص " له كما مر، وهو مختصر في الغاية، أوله (الحمد لله الذي هدانا إلى ايمانه) رأيته ضمن مجموعة بخط علي رضا بن أبي الحسن في خزانة سيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين.
(1537: تفسير العلويات) وهي القصاد الأربع من نظم السيد الشريف الرضى، وتفسيرها لابن جنى المذكور، ذكر في فهرس كتبه المدرج في " معجم الأدباء " (ج 12 - ص 112) أنه فسر كل قصيدة في مجلد منها قصيدته في رثاء أبى طاهر إبراهيم بن نصر الدولة أولها: - الق الرماح ربيعة بن نزار * أودى الردى بقريعك المغوار ومنها في رثاء الصاحب بن عباد الطالقاني أولها: - أكذا المنون تقطر الابطالا * أكذا الزمان يضعضع الاجيالا ومنها في رثاء الصابئ أولها: - أعلمت من حملوا على الأعواد * أرأيت كيف خبا زناد النادي ولم يذكر في " معجم الأدباء " القصيدة الرابعة، وحكى عن آية الله بحر العلوم في " الفوائد الرجالية " أن شرحه لهذه القصائد من شواهد تشيعه، ويأتي بعنوان " تفسير المراثي ".
(1538: تفسير قصيدة في أهل البيت عليهم السلام) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي (المتوفى بالري في 381) ذكره النجاشي في آخر تصانيفه ولم يصرح بأن القصيدة أيضا له أم لغيره، وان كان الأول أظفر.
(٣٤٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 344 345 346 347 348 349 350 351 352 353 354 ... » »»