المذكور، وطلبه الشاه سلطان حسين إلى أصفهان (1115) وكان حيا إلى (1120) لأنه كتب بخطه على ظهر المجلد الأول من " الدر المسلوك " له بعض تواريخه منها تاريخ ولادة حفيده وهو صالح بن محمد بن أحمد بن الحسن الحر (في 1120)، وهذا المجلد من " الدر المسلوك " من وقف الحاج عماد في الخزانة الرضوية.
(تفسير السيد أحمد حسين) فارسي، اسمه " معارج العرفان " في علوم القرآن، يأتي.
(تفسير الشيخ أحمد بن عبد الله بن المتوج) مر بعنوان " تفسير ابن المتوج ".
(تفسير الشيخ أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي) يأتي بعنوان " الناسخ والمنسوخ " (تفسير اختصار جوامع الجامع) و (اختصار زبدة البيان) و (اختصار غريب القرآن) و (اختصار تفسير القمي) ذكرناها جميعا في (ج 1 - ص 356).
(تفسير الأخوين) مر بعنوان " تفسير ابني سعيد " الأهوازيين.
(تفسير الأردبيلي) كما في " كشف الظنون "، لكن يأتي بعنوان " تفسير الآلهي ".
(تفسير الأردبيلي) هو " زبدة البيان " في شرح آيات أحكام القرآن، يأتي في الزاي.
(تفسير أزهار التنزيل) مر في (ج 1 - ص 534).
(تفسير الأسباب والنزول) مر في (ج 2 - ص 12).
(تفسير الاسترآبادي) مر بعنوان " آيات الاحكام " في (ج 1 - 43) ويأتي أيضا بعنوان " حاشية البيضاوي "، و " سلك البيان "، و " مظاهر الاسرار "، وغير ذلك.
(تفسير أسرار التنزيل) مر في (ج 2 - 43).
(تفسير أسرار القرآن) مر في (ج 2 - 54).
(تفسير إسماعيل السمان) اسمه " البستان "، مر في (ج 3 - ص 105).
(1219: تفسير إسماعيل بن أبي زياد) ذكره ابن النديم في ص 51 بعنوان ابن أبي زياد كما أشرنا إليه، واسم أبى زياد مسلم الشعيري السكوني الكوفي كما ذكره الشيخ في " الفهرست "، وذكره في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام، وقد عقد له السيد المحقق الداماد الراشحة التاسعة في ص 56 من كتاب رواشحه لبيان أن ما اشتهر بين الطلبة من أن الرواية ضعيفة لأنها سكونية مما لا أصل له بل هو ممن انعقد اجماع الأصحاب على توثيقه وقبول روايته.