(866: تسخير حصار) بلغة أردو، مطبوع للمولوي خواجة غلام الحسنين (الپانى پتى) المعاصر، فصل فيه قضية مناظرة جرت بينه وبين بعض علماء آرية التناسخية في البحث عن مسائل التناسخ في قرية حصار من بعض بلاد الهند.
(تسديد القواعد) أو تشييد القواعد في شرح تجريد العقايد هو الشرح القديم المذكور في (ج 3 - ص 354).
(867: تسديد اللسان) في تجويد القرآن، للشيخ حسن بن الحاج محمد حكيم الكرماني الأصل المصري المولد العاملي المسكن، كتبه في النجف الأشرف بالتماس بعض من سأله ذلك، أوله: " الحمد الذي أنزل القرآن بأفصح لسان " مرتب على مقدمة وأبواب وفصول وخاتمة.
(868: تسديد المكارم وتفضيح الظالم) في بيان تحريف مكارم الأخلاق تأليف الطبرسي، للحاج الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى (1333) وله ترجمته إلى الفارسية كما مر، وله تلخيصه أيضا.
(869: كتاب تسطيح الكرة) لأبي إسحاق إبراهيم بن حبيب بن سليمان بن سمرة ابن جندب الفزاري الكوفي المنجم لمنصور الدوانيقي، قد صرح ابن طاوس في أول " فرج المهموم " بأن إبراهيم الفزاري من منجمي الشيعة وأنه صاحب القصيدة في النجوم الآتية في حرف القاف، وأنه كان منجم المنصور، وقال ابن النديم في (ص 381) انه أول من عمل في الاسلام أسطرلابا وعمل مبطحا ومسطحا، ثم عد من كتبه القصيدة في علم النجوم و كتاب العمل بالأسطرلاب المسطح، وقال القفطي في اخبار الحكماء (ص 42): " الامام العالم المشهور المذكور في حكماء الاسلام أول من عمل في الاسلام أسطرلابا وله كتاب في تسطيح الكرة، منه اخذ كل الاسلاميين " ثم عد من تصانيفه: " كتاب القصيدة في علم النجوم وكتاب العمل بالأسطرلاب المسطح " (أقول) المراد أنه أول من عمل في الاسلام من المسلمين لان (ابيون) البطريق قد ذكره ابن النديم في (ص 378) وقال أحسبه قبل الاسلام بيسير أو بعده بيسير وله من الكتب كتاب العمل بالأسطرلاب المسطح ". وكذلك ذكره القفطي في (ص 51) (1) ولأبي اسحق إبراهيم الفزاري المذكور ولد فاضل أديب منجم وهو