شوال سنة 1321 رسالة بين فيها اتحاد الوجود والماهية وأبطل القول بتأصل أحدهما. دون الآخر (أوله الحمد لله الذي دل بذاته على ذاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته الخ) رأيته في كتب السيد محمد باقر الحجة في كربلا.
(389: إتحاف ذوي الألباب بشوارد لب اللباب) في معرفة الأنساب أي المضاف إلى ياء النسبة مرتب على حروف الهجاء واستدراك لما فات ابن الأثير في كتابه والسيوطي في لبابه، وهو جامع مفيد في مجلد كبير للسيد رضي الدين بن محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكي المولود سنة 1103 والمتوفى قبل سنة 1168، وصفه كذلك مصنفه المذكور فيما كتبه من الإجازة للسيد نصر الله المدرس الحائري سنة 1155 (390: اتصاف الماهية بالوجود) لصدر المتأهلين محمد بن إبراهيم المذكور أثبت فيه أصالة الوجود وأنه صورة في الأعيان ومجعول في ذاته ومتشخص بنفسه والماهية موجودة به مشخصة من جهته طبع بإيران سنة 1302 (أوله الحمد لواهب الحياة والعقل والصلاة على النبي والأهل الخ) وفي بعض النسخ (الحمد لفيض الوجود) كما في كشف الحجب (391: إتصالات الكواكب وقراناتها) للمولى محمد بن محمد الملقب باختيار (أوله حمد وثنا آفريده گاريرا كه أفلاك دوائر ونجوم سوائر بيافريد) رأيت نسخة في الكاظمية بخط محمد زمان بن عبد العزيز كتبها في شيراز سنة 1023 ذكر فيه أنه انتخبه من المجمل، وروضة المنجمين، وأربع مقالات لكوشيار، والتفهيم لأبي ريحان، وكفاية التعليم، والأشجار، والأثمار، وغيرها فراجعه.
(392: إتفاق أرسطو وأفلاطون) في الجن وحال وجودهم للمعلم الثاني وأول حكيم اسلامي الشهير بالفارابي، ذكره ابن النديم ومر ذكره في الآراء، ويأتي اثبات الجن واثبات رؤية الجن وغيرهما. كلها زائدة، راجع (ج 5: 136)