سليمانيه تركي منظوم لشمس الدين أحمد بن محمد السيواسي.
سليم نامه لادايى فارسي عدد أبياته 2517 سبعة وسبعة عشر وخمسمائة وسبعة آلاف بيت.
سليم نامه تركي لا سحق ابن إبراهيم الاسكوبي المتوفى.. سنة وقد ذكرناه في باب التاريخ وللمولى سعد الدين بن حسن المعلم السلطاني أيضا.
علم السماء والعالم سمات الخط ورقومه لعلي بن إبراهيم البغدادي وهى طويلة الذيل كثيرة الشعب خصها كثير من الأئمة بالتصنيف كالقاضي أبى الطيب الطبري وأبى منصور البغدادي وطوائف آخرهم الأدفوي فأجاد سماه الامتاع (الاقناع) ولخصه أبو حامد القدسي.
السماح في اخبار الرماح لجلال الدين السيوطي ذكره في فهرس مؤلفاته في فن الحديث.
مسألة السماع [السماع] من جملة ما اختلف فيه أهل الظاهر والباطن فكتبوا أجوبة منها رسالة الشيخ العالم الزاهد عماد الدين أبى العباس أحمد بن إبراهيم الواسطي الحرام الشافعي المتوفى سنة 694 أربع وتسعين وستمائة مشتملة على فصول حاصل كلامه انه بدعة ظهرت بعد المائتين ببغداد وقد تكلم فيه الشافعي وأنكر عليهم في هذا العصر. وفيه البلغة والاقناع في حل شبهة مسألة السماع للشيخ عماد الدين.
ورسالة للشيخ قطب الدين أبى الخير محمد الخيضري الشافعي مفتى الشام (المتوفى سنة 894 أربع وتسعين وثمانمائة) ذكر فيها انه لم يرد في تحريمه واباحته نص صحيح صريح.
والعلماء اختلفوا في اسماع الغناء بالألحان على وجوه وهى مسألة طويلة الذيل اختلفت فيه الآراء وتباينت فيها الأقوال حتى خصها كثير من المتقدمين بالتصنيف كالقاضي أبى الطيب والعلامة أبى محمد بن قتيبة والأستاذ أبى منصور البغدادي عبد الملك بن حبيب المالكي وأبى محمد بن حزم والحافظ أبى عبد الله بن طاهر وآخرين ومن المتأخرين كمال الدين جعفر الأدفوي وشمس الدين محمد ابن قيم الجوزية والحافظ عماد الدين ابن كثيرو خلايق. وفيه كشف القناع عن مسألة السماع للطرطوشي.