معلم العربية بالمدرسة الباريسية ترجم كشف الظنون إلى الافرنسية ثم طبع الكشف بمصر في آخر أثناء تلك المدة المدة التي طبعه فيها العلامة FLUGEL في لايبزيغ. وهذه الطبعة أصح من طبعة مصر بكثير وطبعة آستانه وهى الأخيرة قبل طبعنا هذا طبعت على طبعة مصر تخطأ بخطائها وتستقيم بها وتصح.
وأشرنا إلى تصحيفات طبعة لايبزيغ وأخطائها تحت الصحائف من طبعنا هذا وذكرنا عدد المجلد والصحائف والأسطر منها.
ونختم هذه المقدمة بتقديم الشكر الخالص والثناء الوافي