روت عدة أحاديث.
حدث عنها أولادها، عبد الله، وعروة، وابن عباس، وفاطمة بنت المنذر، وابن أبي مليكة، ووهب بن كيسان، وابن المنكدر، والمطلب بن عبد الله، وخلق.
وهي وابنها عبد الله، وأبوها أبو بكر، وجدها أبو قحافة صحابيون، أضرت بأخرة.
قال ابن أبي الزناد: كانت أكبر من عائشة بعشر سنين.
قلت: فعلى هذا يكون عمرها إحدى وتسعين سنة.
وأما هشام بن عروة، فقال: عاشت مئة سنة، ولم يسقط لها سن.
وقد طلقها الزبير قبل موته زمن عثمان.
وقال القاسم بن محمد: كانت أسماء لا تدخر شيئا لغد (1).
وقيل: أعتقت عدة مماليك، وقد استوفيت ترجمتها في " تاريخ الاسلام " (2) رضي الله عنها.
ومن أولادها، عروة بن الزبير الفقيه (3).
ومنهم: