وهل جردت أسياف برق دياركم * فكانت لها إلا جفوني أجفان * قال لنا أبو محمد بن الأكفاني وفيها يعني سنة ثلاث وسبعين وأربع مائة توفي أبو الفتيان محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس وكان شاعرا مجيدا حدث عن جده لأمه القاضي أبي نصر محمد بن أحمد بن هارون بن الجندي في شعبان بحلب " ذكر من اسم أبيه سليمان من المحمدين " 6410 محمد بن سليمان بن أحمد بن محمد بن ذكوان أبو طاهر (1) البعلبكي المؤدب (2) سكن صيدا وقرأ القرآن على هارون بن موسى الأخفش وسمع أبا عبد الملك أحمد بن إبراهيم بن محمد القرشي وأحمد بن علي بن سعيد القاضي وأبا (3) عبد الله أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة وأحمد بن أبي رجاء نصر بن شاكر وزكريا بن يحيى السجزي والحسين بن محمد بن جمعة وأبا محمد عبد الرحمن بن عبيد الله بن أحمد الأسدي وإبراهيم بن أيوب الحوراني وأبا معاوية عبد الله بن محمد الحمصي الكلاعي ومحمد بن سليمان بن داود المنقري قرأ عليه عبد الباقي بن الحسن بن السقا المقرئ وروى عنه أبو الحسين بن جميع وابنه أبو محمد الحسن بن محمد بن أحمد بن جميع وأبو مسعود صالح بن أحمد بن القاسم الميانجي وأبو عبد الله بن مندة وبكير بن محمد بن بكير المنذري وأبو الحسن بن جهضم وحمزة بن عبد الله بن الشام أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفرضي وأبو القاسم إسماعيل بن أحمد قالا أنبأنا أبو نصر بن طلاب أنبأنا أبو الحسين بن جميع حدثنا محمد بن سليمان بن ذكوان أبو الطاهر حدثنا أبو الحسن أحمد بن نصر بن أبي رجاء المقرئ حدثنا المسيب بن واضح
(١١٤)