العلل - أحمد بن حنبل - ج ١ - الصفحة ١١٧
النصوص إذا اطلعت عليه أثبته ما بين القوسين () وأشرت إلى أن في الأصل محوا والمثبت من كتاب كذا.
15 - شرحت غريب الحديث والكلمات الغربية والأمكنة والقبائل ونحوها.
16 - صنعت عدة فهارس، لان الكتاب غير مرتب فلا يستفاد منه إلا بفهارس المتنوعة الآتية:
أ - فهرس الآيات.
ب - فهرس الأحاديث والآثار على أوائل الحروف.
ج‍ - فهرس الأحاديث والآثار على الترتيب الفقهي.
د - إن الكلام على راو واحد قد يوجد مبعثرا في نصوص مختلفة متباعدة ولا يستفاد منه إلا بجمع هذه النصوص في موضع واحد وكنت نويت أن أرتب هذه النصوص في صورتها الأصلية. ثم عدلت عنها إلى إشارة معانيها تجنبا من تطويل الفهارس. فيوجد مثلا في مولد هشيم نص ثم بعد نصوص كثيرة نص آخر في وفاته، ثم بعد عدة نصوص نص في تدليسه، ثم نص أو نصوص في ذكر أحاديثه... فجمعت هذه النصوص بمعانيها في موضع واحد مشيرا إلى أرقام النصوص.
ه‍. فهرس الرواة مفصلا بتعيين أرقام النصوص التي وردت فيها أسماءهم أو ورد ذكرهم بأي طريق، منسوبا أو ملقبا أو مكنى.
و - فهرس الكلمات الغريبة وغريب الحديث.
ز - فهرس الأماكن والبلدان.
ح - فهرس القبائل والفرق.
ط - فهرس المراجع.
ولا يفوتني أن أذكر أن الكتاب مطبوع نصفه أو قريب منه وقد قام
(١١٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 111 112 113 115 116 117 118 119 120 121 122 ... » »»