معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ٨٧
الصحابي:
هو من لقي النبي (صلى الله عليه وآله) مؤمنا به، ومات على الإسلام، وإن تخللت ردته بين لقيه مؤمنا به، وبين موته مسلما.
الرعاية في علم الدراية، ص 339؛ جامع المقال، ص 175؛ نهاية الدراية، ص 341؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 300 - 301.
-: من الألفاظ المستعملة في كتب الرجال، و لا تفيد مدحا ولا ذما.
مقباس الهداية، ج 3، ص 49.
صحر:
يشار بهذا الرمز إلى الحديث الصحيح عند المشهور.
منتقى الجمان، ج 1، ص 46.
صحى:
يشار بهذا الرمز إلى الحديث الصحيح عند الجميع.
منتقى الجمان، ج 1، ص 46.
الصحيح:
هو ما اتصل سنده إلى المعصوم (عليه السلام) بنقل العدل الإمامي عن مثله في جميع الطبقات حيث تكون متعددة وإن اعتراه شذوذ.
الرعاية في علم الدراية، ص 77؛ وصول الأخيار، ص 93؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الاولى)؛ الوجيزة، ص 5؛ جامع المقال، ص 3؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 458؛ توضيح المقال، ص 244.
-: قد يطلق الصحيح عندنا على سليم الطريق من الطعن بما ينافي كون الراوي عدلا إماميا، وإن اعتراه مع ذلك الطريق السالم إرسال أو قطع، وبهذا الاعتبار يقولون كثيرا: " روى ابن أبي عمير في الصحيح كذا "، مع كون روايته المنقولة كذلك مرسلة.
وبالجملة: فيطلقون الصحيح على ما كان رجال طريقه، المذكورين فيه عدولا إماميا وإن اشتمل على أمر آخر بعد ذلك.
الرعاية في علم الدراية، ص 79؛ وصول الأخيار، ص 94؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الاولى).
-: حق التعبير في الصحيح إلى شخص أن يقال: " الصحيح إلى فلان " دون أن يضاف إليه الصحيح، فيقال: صحيح فلان، وإلا كان تجوزا وخروجا عن الاصطلاح.
مقباس الهداية، ج 1، ص 159.
صحيح: سليم من العيوب والأمراض.
لا يدل على العدالة، استنادا إلى الإطلاق، فلا تفيد الصحة من جميع الجهات.
ومن المحتمل إرادة الصحة في العقيدة أو المذهب من الإطلاق.
سماء المقال، ج 2، ص 255.
(٨٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 ... » »»
الفهرست