المواقف الثلاثة وهي مواقف نصرة الإسلام حين كان غريبا.
لا تدل على مدح ولا قدح ولا أثر لها مع عدم إحراز إماميته، فكثير من المنافقين شهدوا بدرا واحدا، وبعضهم العقبة أيضا.
قاموس الرجال، ج 1، ص 77.
راجع أيضا: " من استشهد من الصحابة في إحدى غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) أو سراياه ".
الشيخ:
عند انتهاء الإسناد يراد به المعصوم (عليه السلام)، و أكثر ما يكون ذلك في أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) للتقية.
شيخ: في اللغة: من استبانت فيه السن، وظهر عليه الشيب.
والمراد به حيثما يطلق في علم الدراية و الرجال والحديث يراد به من أخذ منه الرواية.
مقباس الهداية، ج 3، ص 42.
-: يفيد مدحا معتدا به، ولا يدل على التوثيق.
الرعاية في علم الدراية، ص 207؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 243.
-: من المدائح التي يدخل الحديث في قسم الحسن، فينقل حديثه للاعتبار والنظر، و يكون مقويا وشاهدا.
وصول الأخيار، ص 192.
-: غير صالح للمدح المعتبر، فقصوره عن إفادة التعديل بطريق أولى.
حاوي الأقوال، ج 1، ص 100 - 101.
-: لا يفيد المدح ولا التعديل.
جامع المقال، ص 27.
-: من ألفاظ التوثيق والمدح.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
لا يخفى أن هذه الأقوال تكون بلحاظ نفس تعبير " الشيخ "، ولكن قد يعد من التوثيقات العامة إذا اضيف إلى الإجازة أو الثلاثة الذين لا يروون ولا يرسلون إلا عن ثقة ونحوهما.
شيخ الطائفة أو شيخ الطائفة وفقيهها:
قد استعمله أصحابنا في من يستغني عن التوثيق لشهرته، إيماءا إلى أن التوثيق دون مرتبته.
وصول الأخيار، ص 192.
-: إشارتها إلى الوثاقة ظاهرة، مضافا إلى الجلالة.
فوائد الوحيد، ص 51.
-: ظاهر في التوثيق، وما كانت الطائفة لترجع إلا لمن تثق بدينه وأمانته.
عدة الرجال، ج 1، ص 120.
-: من ألفاظ المدح في المرتبة الأولى.
نهاية الدراية، ص 398.