ب " ديباجة " دون أخويه موسى (عليه السلام) وعبد الله الأفطح، نسبوا إلى رئيس لهم يقال له:
يحيى بن أبي السمط.
مقباس الهداية، ج 2، ص 325 - 326.
سمعت (سمعت فلانا):
من أعلى صيغ أداء الحديث إذا كان الراوي تحمله بطريق السماع؛ لدلالته نصا على السماع.
الرعاية في علم الدراية، ص 233 - 234.
-: من عبارات الأداء بالسماع، وقال بعضهم " حدثنا " و " أخبرنا " أرفع من " سمعت "؛ إذ ليس في " سمعت " دلالة على أن الشيخ رواه إياه.
الرعاية في علم الدراية، ص 235؛ وصول الأخيار، ص 132.
-: من عبارات الأداء بالسماع.
الوجيزة، ص 6؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 462؛ نهاية الدراية، ص 446؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 69؛ توضيح المقال، ص 254.
-: من عبارات الأداء بالسماع، وأولى عندهم من " حدثني " لكونها نصا في السماع، بخلاف " حدثني ".
جامع المقال، ص 38 - 39.
-: لا يكاد أحد يقول: " سمعت " في أحاديث الإجازة والمكاتبة ولا في تدليس ما لم يسمعه.
الرعاية في علم الدراية، ص 234؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 70 - 71.
السند:
طريق المتن وهو جملة من رواه، مأخوذ من قولهم: فلان سند أي معتمد.
الرعاية في علم الدراية، ص 53؛ وصول الأخيار، ص 90؛ الرواشح السماوية، ص 40 (الراشحة الاولى)؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 50.
-: قيل: إن السند هو الإخبار عن طريق المتن، وعليه فالسند والإسناد بمعنى، وعلى أول ما ذكرناه - وهو الأظهر - هما غيران.
الرعاية في علم الدراية، ص 53.
-: سلسلة رواته] أي الحديث [إلى المعصوم (عليه السلام) سنده.
الوجيزة، ص 4؛ نهاية الدراية، ص 93.
-: سند الحديث، طريقه الموصل إليه، وهو الجملة من الرواة له، وقيل: هو الإخبار عن الطريق.
جامع المقال، ص 3.
-: قد يطلق الإسناد على السند.
وصول الأخيار، ص 90؛ نهاية الدراية، ص 94؛ الرواشح السماوية، ص 126 (الراشحة السابعة والثلاثون).