لكنه أعم من التوثيق المصطلح.
مقباس الهداية، ج 2، ص 238.
-: أظن أنه بمعنى سلامة المذهب نظرا إلى سياق كلمات الرجاليين.
سماء المقال، ج 2، ص 432.
-: حيث لم يثبت تفسيره فلا يمكن البناء على حسن حال الرجل، نعم استفادة مطلق المدح من ذلك معلوم.
توضيح المقال، ص 238.
السماع: قسم من أنحاء تحمل الحديث.
وهو أرفع الطرق الواقعة في التحمل، عند جمهور المحدثين؛ لأن الشيخ أعرف بوجوه ضبط الحديث وتأديته، ولأن السامع أربط جأشا وأوعى قلبا، وشغل القلب، وتوزع الفكر إلى القارئ أسرع.
الرعاية في علم الدراية، ص 231 - 232؛ وصول الأخيار، ص 131؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 66 - 67؛ الوجيزة، ص 6.
-: السماع من لفظ الشيخ سواء كان إملاء أو تحديثا من غير إملاء، وسواء كان من حفظه أو من كتاب، وهو أعلا طرق التحمل مرتبة بينهم، حتى القراءة على الشيخ، على المشهور، وقيل: بالعكس، وقيل: بالتساوي.
جامع المقال، ص 38؛ توضيح المقال، ص 253 و 256؛ نهاية الدراية، ص 445.
أنظر " وجوه السماع " أيضا.
السمطية: (في بعض المصادر الشمطية أو الشميطية).
فرقة من أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد قالت: إن الإمام بعد جعفر بن محمد ابنه محمد بن جعفر... فجعل هؤلاء الإمامة في محمد بن جعفر وولده من بعده، وهذه الفرقة تسمى السمطية تنسب إلى رئيس لهم يقال له: يحيى بن أبي سميط.
فرق الشيعة، ص 87.
-: قالت فرقة: إن أبا عبد الله (عليه السلام) توفي وكان الإمام بعده محمد بن جعفر، واعتلوا في ذلك بحديث تعلقوا به....
وهذه الفرقة تسمى الشمطية بنسبتها إلى رجل يقال له: يحيى بن أبي الشمط.
الفصول المختارة (مصنفات الشيخ المفيد، ج 2)، ص 306.
-: هم منسوبون إلى يحيى بن شميط، وقد ساقوا الإمامة بطريق النص من جعفر (عليه السلام) إلى ابنه محمد بن جعفر، وأقروا بموت جعفر، وزعموا أن جعفرا أوصى بها لابنه محمد، ثم أداروا الإمامة في أولاد محمد بن جعفر وزعموا أن المنتظر من ولده.
الفرق بين الفرق، ص 61 - 62.
-: هم القائلون بإمامة محمد بن جعفر الملقب