____________________
وروى الكليني في روضة الكافي، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة الحذاء، عن ثوير بن أبي فاختة، قال: سمعت علي بن الحسين (عليهما السلام) يحدث في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، قال:
" حدثني أبي أنه سمع أباه علي بن أبي طالب، يحدث الناس، قال: إذا كان يوم القيامة، بعث الله تبارك وتعالى الناس، من حفرهم عزلا، بهما، جردا، مردا، في صعيد واحدة... " (1)، الحديث وهو طويل. وذكرناه ممن روى عنه عن الإمام السجاد (عليه السلام) في " طبقات أصحابه ".
وقد روى عن جماعة من الصحابة والتابعين وممن بقي إلى عصر الصادقين (عليهما السلام)، مثل زيد بن أرقم، وسعيد بن جبير، والطفيل بن أبي كعب، ويحيى بن جعفر بن هبيرة، وأبيه أبي فاختة سعيد بن علاقة، وغيرهم.
وذكره الشيخ في أصحاب الباقر (عليه السلام) (ص 111 / ر 5) قائلا: ثوير بن أبي فاختة سعيد بن جهمان، مولى أم هاني.
وروى الكشي في ترجمته (ص / ر) بإسناده عن عباد بن بشير، عنه، عن أبي جعفر (عليه السلام) ما يدل على حبه وولائه لآل محمد (عليهم السلام).
وذكره المزي في تهذيب الكمال ممن روى عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام).
قلت: وذكرناه ممن روى عنه، عنه، (عليه السلام) في " طبقات أصحابه ".
وقد روى ثوير بن أبي فاخته عن جماعة من أصحاب السجاد، والباقر،
" حدثني أبي أنه سمع أباه علي بن أبي طالب، يحدث الناس، قال: إذا كان يوم القيامة، بعث الله تبارك وتعالى الناس، من حفرهم عزلا، بهما، جردا، مردا، في صعيد واحدة... " (1)، الحديث وهو طويل. وذكرناه ممن روى عنه عن الإمام السجاد (عليه السلام) في " طبقات أصحابه ".
وقد روى عن جماعة من الصحابة والتابعين وممن بقي إلى عصر الصادقين (عليهما السلام)، مثل زيد بن أرقم، وسعيد بن جبير، والطفيل بن أبي كعب، ويحيى بن جعفر بن هبيرة، وأبيه أبي فاختة سعيد بن علاقة، وغيرهم.
وذكره الشيخ في أصحاب الباقر (عليه السلام) (ص 111 / ر 5) قائلا: ثوير بن أبي فاختة سعيد بن جهمان، مولى أم هاني.
وروى الكشي في ترجمته (ص / ر) بإسناده عن عباد بن بشير، عنه، عن أبي جعفر (عليه السلام) ما يدل على حبه وولائه لآل محمد (عليهم السلام).
وذكره المزي في تهذيب الكمال ممن روى عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام).
قلت: وذكرناه ممن روى عنه، عنه، (عليه السلام) في " طبقات أصحابه ".
وقد روى ثوير بن أبي فاخته عن جماعة من أصحاب السجاد، والباقر،