وتبعته في التقسيم والتبويب وذكر الأسماء، حيث أنه ذكر الأسماء المبتدأة بمحمد مثل " محمد باقر " و " محمد تقي " و " محمد علي " و " محمد حسين " وأمثالها في باب حرف الميم مع المحمدين، والمبدأ بعلي مثل " علي محمد " و " علي أكبر " في باب حرف العين مع العليين، وكذلك المبدأ بحسن ك " حسن علي " أو الحسين ك " حسين علي " في باب حرف الحاء، وهكذا.
وزدت عليه في آخر القسم الثاني باب ذكر النساء وباب من اسمه كنيته وخاتمة في البلاد التي كانت مراكز العلم للشيعة.
فأقول ومن الله التوفيق: