وكتاب " حواشي الرسائل " أعني الرسائل للشيخ المرتضى المسماة بالفرائد.
وكتاب " حدائق الوصول في بعض مسائل علم الأصول "، وكتاب " قاطعة اللجاج في ابطال طريقة أهل الاعوجاج " المنكرين للاجتهاد والتقليد في الفروع.
وكتاب " نهاية الدراية في علم الدراية " علم أصول الحديث، وهو شرح على وجيزة الشيخ البهائي العاملي، وشرحتها ممزوجا مبسوطا وأضفت إليها ما فاته من مهمات هذا العلم، وفوائد كثيرة تتعلق بعلم الحديث لم يجمع في غير هذا الكتاب، وقد طبع بالهند ودخل مدارسها وصار يقرأ.
وكتاب " مختلف الرجال " دونت فيه علم الرجال على نهج سائر العلوم من ذكر التعريف وبيان الموضوع والغاية والمبادئ التصورية والمبادئ التصديقية والمقاصد، وفيه تحقيقات خلت عنها كتب الرجال، بعد لم يتم.
وكتاب " احياء النفوس على مسلك السيد ابن طاوس " بعد لم يتم، وكتاب " البراهين الجلية في زيغ أحمد بن تيمية " الحنبلي.
وكتاب " فصل القضا في الكتاب المشتهر بفقه الرضا " كشفت حاله وأوضحت أنه كتاب التكليف المعروف قديما للشلمغاني، وقد أوضحت وجه الاشتباه بما لم يسبق إليه أحد.
وكتاب " نزهة أهل الحرمين في تواريخ تعميرات المشهدين " النجف وكربلا، وشرحت أول من عمرهما وأول من سكنهما من الاشراف وطبقات المعمرين فيهما، كان قد سألني ذلك بعض الأجلة.
وكتاب " مصابيح الايمان في حقوق الاخوان " بعد لم يكمل، وكتاب " مجالس المؤمنين في وفيات المعصومين " من النبي إلى العسكريين عليهم السلام، جردت الروايات المختارة عن السند وسقت الكلام كالخطبة، وهو كتاب وحيد