تكملة أمل الآمل - السيد حسن الصدر - الصفحة ١٦٢
تاركا لكل العناوين.
والذي برز مني إلى هذا التاريخ من الكتب والرسائل والحواشي والتعليقات في فنون العلم بتوفيق الله سبحانه عدة، منها " سبيل الرشاد في شرح نجاة العباد " على وجه البسط خرج منه المجلد الأول، ثم عدلت عنه إلى شرحها المسمى ب‍ " تبيين مدارك السداد بين المتن والحواشي لنجاة العباد " تعرضت فيه إلى ما أراه مدركا لفروع المتن ولبيان مدرك حواشي شيخنا العلامة المرتضى وحواشي سيدنا الأستاذ الميرزا حجة الاسلام قدس سرهما، وصلت فيها إلى الان إلى آخر أفعال الصلاة، وأسأل الله التوفيق للاتمام.
وكتاب " سبيل النجاة في فقه المعاملات " بطريق المتن والتفريع، وكتاب " تحصيل الفروع الدينية في فقه الامامية " وهو كتاب جليل وصلت فيه إلى ما وصلت فيه من شرح نجاة العباد الثاني.
وكتاب " اللوامع الحسنية في الأصول الفقهية " بطريق الايجاز من أول علم الأصول إلى آخره، ذكرت فيه نتائج أفكار الشيخ مرتضى، وهو كتاب لم يصنف مثله على مسلك الشيخ في علم الأصول.
وكتاب " سبيل الصالحين " في طريق العبودية وتهذيب الأخلاق، وقد طبع بتبريز.
و " الدر الموسوية " وهو شرح على رسالة العقائد الجعفرية للشيخ صاحب كشف الغطاء، وهو شرح ممزوج كبير، خصوصا في مبحث الإمامة، لم يصنف مثله في الاخذ بمجامع الكلام والنقض والابرام على جميع المسالك مسلك المحدثين والمتكلمين والحكماء والمفسرين من الفريقين.
وكتاب " اللباب في شرح رسالة الاستصحاب " لشيخنا المرتضى الأنصاري رحمة الله.
(١٦٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 ... » »»
الفهرست