جمهور أصحاب الامامية وعمل بها كافة فقهائهم واستودعته الأئمة عليهم السلام خاصتهم إلى اخر ما قال.
زياد بن المنذر أبي رجا مر في زياد بن عيسى.
قوله زيد بن أبي الحلال لقى زياد الثقة كتب كذا ويمكن ان يكون أخاه فتأمل.
زيد بن الجناء الطائي مر عن ق في ترجمة أبيه ويظهر منها معروفيته.
قوله في زيد الزراد وغلط اه لا يخفى ان الظاهر من جش أيضا مما ذكره هنا وما ذكره في خالد وفى زيد النرسي صحة كتبهم وان النسبة غلط سيما ما ذكره في زيد النرسي حيث قال يرويه جماعة اه وكذا الظاهر من الشيخ في التراجم الثلث سيما مما ذكره هنا فتدبر وناهيك بصحتها ان غض نسب ابن بابويه إلى الغلط ومضى في الفوايد ما يشيد أقوالهم وعدم طعنهم فيهم وكذا عدم طعن ابن الوليد وتلميذه وعدم تأمل واحد منهم في أنفسهم في المقام شاهد قوى على قوة قولهم والاعتماد عليهم ووثاقتهم مضافا إلى ان الراوي ابن أبي عمير إلى غير ذلك مما مر في الفوايد وعلى تقدير كونها موضوعة يشكل الاعتماد على روايتهم من هذه الجهة لاحتمال كونها من كتبهم بل لعله الراجح فتأمل وقوله رواه عنه ابن عمير فيه بعد التخطئة لعله يشير إلى وثاقته النرسي لما ذكره في العدة لأنه لا يروى الا عن ثقة مضافا إلى ما سيجئ في ترجمته.
قوله زيد بن سليط لعله يزيد وسيأتي كونه أخاه بعيد.
زيد بن سوقة البجلي مولى جرير بن عبد الله أبو الحسن الكوفي ق جخ مصط والظاهر انه زياد وقد مر.
قوله زيد بن عطا اه سيجئ زيد بن محمد بن عطا بن سايب اسند عنه فتدبر.
قوله زيد بن على اه أقول ورد في تراجم كثيرة ما يظهر منه جلالته وحسن حاله مثل إسماعيل بن محمد وعبيد الله بن الزبير وعبد الرحمن بن سيابة وسليمان بن خالد مضافا إلى ما ورد كثيرا في كتب الاخبار مثل الأمالي وغيره فما يظهر من بعض الاخبار من الذم لعله ورد تقية أو صونا للشيعة عن الضلال أو تخطئة لاجتهاده والله يعلم قال جدي والغالب من اخباره الموافقة للعامة فهي اما التقية زيدا أو كاذب الحسين بن علوان وعمر بن خالد عليه انتهى ولعل الأول اظهر لعدم تمكن أهل البيت من اظهار الحق إلى ان اشتغل بنوا أمية ببني العباس وزيد وان كان حين خروجه لا يتقى لكن لعله ما كان يرى المصلى أو صدر البيت ما كان مطلعا بحق الحكم في جميع