من هذه القرية، كتبت عنه بقاشان وذكرته في حرف القاف.
ودر حرف ق 433 از كتابش گفته است:
القاشانى، بفتح القاف والشين المعجمة، وفى آخرها نون، هذه النسبته إلى قاشان، هي بلده عند قم على ثلاثين فرسخا من اصبهان، دخلتها فأقمت بها يومين، واهلها من الشيعة، وكان بها جماعة من اهل العلم والفضل، فأدركت منهم بها...
تا آنكه گفته است:
وادركت بها السيد الفاضل أبا الرضا فضل الله بن على العلوى الحسنى القاشانى، وكتبت عنه احاديث، واقطاعا عن شعره، ولما وصلت إلى باب داره قرعت الحلقة، وقعدت على الدكة انتظر خروجه، فنظرت إلى الباب، فرأيت مكتوبا فوقه الجص " انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ".
أنشدني أبو الرضا العلوى القاشانى لنفسه بقاشان، وكتب لى بخطه رحمه الله:
هل لك يا مغرور من زاجر * فترعوى عن جهلك الغامر أمس تقضى وغد لم يجئ * واليوم يمضى لمحة الباصر فذلك المعر كذا ينقضى * ما اشبه الماضي بالغابر وشيخ عبد الجليل قزوينى رازى در كتاب " بعض مثالث النواصب " 169 گفته است:
وكاشان بحمد الله ومنه منور ومشهور بوده هميشه وهست بزينت اسلام...
إلى ان قال:
و مدرسين چون امام ضياء الدين أبو الرضا فضل الله بن على الحسنى عديم النظير در بلاد عالم به علم زهد.
وبها الدين محمد بن الحسن بن اسفنديار در كتاب تاريخ طبرستان: 119 گفته است: