وان كان يعني به أمرا وراء ذلك فنحن مضربون عنه (1).
الأصل السادس انهم عليهم السلام أعطونا أصولا عقلية برهانية في باب تعارض الاخبار واختلافها عنهم عليهم السلام وأمرونا بالأخذ بها والعمل عليها ليتخلص من الحيرة وذلك من فضل الله علينا:
منها ما ذكره محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي (2) (ره) على ما في كتاب عوالي اللآلي (3) الذي الفه في سنة سبع وتسعين وثمانمائة قال: روى العلامة