العجاب في بيان الأسباب - ابن حجر العسقلاني - ج ١ - الصفحة ٣٣١
كان التابعي حمله عن ابن عباس قال عبد الرزاق أنا معمر 64 عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله إن هاروت وماروت كانا ملكين فأهبطا ليحكما بين الناس و ذلك ان الملائكة سخروا من حكام بني آدم فتحاكمت إليهما امرأة فحافا لها ثم ذهبا يصعدان فحيل بينهما و بين ذلك فخيرا بين عذاب الدنيا و عذاب الآخرة فاختارا عذاب الدنيا تنبيه طعن في هذه القصة من أصلها بعض أهل العلم ممن تقدم و كثير
(٣٣١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 326 327 328 329 330 331 332 333 334 335 336 ... » »»