سورة العاديات أقسم الله بمحمد فقال (* (يس والقرآن الحكيم) *) وأقسم بحياته فقال (* (لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون) *) الحجر 72 وأقسم بخيله وصهيلها وغبارها وقدح حوافرها النار من الحجر فقال (* (والعاديات ضبحا) *) الآية 1 الآيات الخمس والمقسم عليه (* (إن الإنسان لربه لكنود) *) الآية 6 (* (وإنه لحب الخير لشديد) *) الآية 8 وهو المال وقد تبين فيما تقدم حال المال في الخير والشر والنفع والضر والفائدة والخيبة
(٤٤١)