فمذكر. ونصب (عوجا) على الحال.
سورة إبراهيم من الآية (4) إلى الآية (6).
* (وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه) * قال قتادة: يعني: بلغة قومه * (ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء) بعد البيان.
* (وذكرهم بأيام الله) * تفسير الكلبي: يذكرهم بنعم الله عليهم، ويذكرهم (ل 164) كيف أهلك قوم نوح وعادا وثمود وغيرهم، يقول: ذكرهم هذا وهذا * (إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور) * وهو المؤمن.
سورة إبراهيم من الآية (7) إلى الآية (9).