تفسير السمرقندي - أبو الليث السمرقندي - ج ٣ - الصفحة ١٢٧
شراب الجنة فيشربها وهو على فراشه فيقبض ملك الموت روحه وهو ريان ويدخل قبره وهو ريان ويمكث في قبره وهو ريان ويخرج من القبر وهو ريان ويحاسب وهو ريان ولا يحتاج إلى حوض من حياض الأنبياء عليهم السلام حتى يدخل الجنة وهو ريان) والله تعالى أعلم بالصواب و صلى الله عليه وسلم على سيدنا محمد النبي الأداب وعلى آله وسلم