وقال عكرمة: هو قسم.
وقال مجاهد: من فواتح كلام الله جل وعز.
وقال قتادة: هو اسم للسورة.
وقراة عيسى تحتمل أن تكون اسما للسورة، ونصب بإضمار فعل.
ويجوز أن يكون الفتح لالتقاء الساكنين.
قال سيبويه: وقد قرأ بعضهم * (يسن. والقرآن) * و * (ق. والقرآن) * يعني بنصبهما جميعا.
قال: فمن قال هذا، فكأنه جعله اسما أعجميا، ثم قال:
اذكر ياسين.