معاني القرآن - النحاس - ج ٤ - الصفحة ٣٤٦
الله، لأنه الذي وسعت رحمته كل شيء، وهو القادر، والرازق.
وقيل المعنى: إن اسمه المذكور في هذه الآية، لا يسمى به غيره، وهو * (رب السماوات والأرض وما بينهما) *!!
65 - وقوله جل وعز * (ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا.
أو لا يذكر الإنسان...) * [آية 66].
أي لا يتفكر وينظر، ويذكره بعلم، ويتبينه؟
66 - وقوله جل وعز * (فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا) * [آية 68].
قال مجاهد وقتادة: أي على ركبهم.
(٣٤٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 341 342 343 344 345 346 347 348 349 350 351 ... » »»